أول تعليق من عمر عبد الكافي على أنباء وفاته

الموجز  

علق الداعية الإسلامي، الدكتور عمر عبد الكافي، على ما أثير خلال الساعات القليلة الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي من أنباء عن وفاته.

وعبر صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، أكد "عبد الكافي" أنه بخير، ولا صحة لما نشر وتداول بشأن وفاته.

ووجه "عبد الكافي" الشكر للمشاعر الطيبة التي تأثرت من هذا النبأ الكاذب، حيث قال: "بارك الله فيهم على هذه العاطفة المتأججة، والروح الطيبة وجزاهم الله خيرا."

واعتبر الداعية الإسلامي أن هذه المشاعر التي تأثرت بنبأ وفاته ومحاولات التواصل معه والاطمئنان عليه، إنما هي من ستر الله عليه، وأن الناس لها عواطف جياشة نحو الدين.

يشار إلى أن الدكتور عمر عبد الكافي، داعية إسلامية، ولد في محافظة المنيا في عام 1951، اختص في البحث عن الإعجاز العلمي، واللغة العربية، بالإضافة إلى أحاديثه عن الدار الآخرة.

وحصل "عبد الكافي" على درجة الليسانس، في الدراسات العربية والإسلامية، بالإضافة إلى ماجستير في الفقه المقارن.

والتحق الدكتور عمر عبد الكافي بكلية الزراعة أيضا، وحصل على الدكتوراه، لينتقل إلى تعلم العلوم الشرعية والفقه، ودرس في صحيحي البخاري ومسلم.

كانت له العديد من البرامج التليفزيونية، أهمها الوعد الحق، والذي حقق شهرة كبيرة له، بالإضافة إلى تقديمه بعض البرامج على قناة الرسالة والندى.

تعليقات القراء