شكرا لحضرتك

عزيزى (……….). أنت على حق لأنك تنصر وطنا بأكمله وشعبا يشاركك الهوية نفسها حتى ولو كان هناك قطاع منهم لا يحبون ما تفعله ولا يؤمنون به...
تعليقات القراء