الإسكندرية من نافذة قطار أبوقير: قصور فى رشدى.. وقبور فى الظاهرية

لم تعد الإسكندرية «ماريا» ولم يعد ترابها «زعفران»، لم يبق شىء على حاله فى عروس البحر الأبيض المتوسط، التى كانت أجمل من أثينا وروما...
تعليقات القراء