بعد فشل السباحة «#فريدة عثمان» في أولمبياد «طوكيو2020».. صدمة تجتاح «تويتر».. وهجوم حاد على مواقع التواصل

الموجز
رياضة
2021-07-31 06:56

الموجز

 فشلت السباحة المصرية فريدة عثمان في التأهل لنصف نهائي سباق 50 مترة حرة بتسجيلها زمن 25.13 ثانية في دورة الالعاب الاولمبية طوكيو 2020.

واحتلت فريدة عثمان المركز الثاني في التصفيات الثامنة بزمن 25.13 ثانية مبتعده عن المراكز الـ 16 المؤهله لنصف نهائي دورة الألعاب الأولمبية.

وفي الترتيب العام من دورة الالعاب الاولمبية أحتلت فريدة عثمان المركز الـ 24.

فشل السباحة المصرية

وحطمت فريدة عثمان أحلام الجماهير بتحقيق ميدالية في السباحة بالاولمبياد. وسيطرت حالة من الحزن على البعثة المصرية بعد توديع اللاعبة لمنتخب مصر للسيدات، وانتابت متابعي الرياضة المصرية صدمة كبيرة.

بعد الفشل، أصبحت فريدة عثمان محور اهتمام وحديث الوسط الرياضى بعد احتلال المركز الأخير.

تجتاح "تويتر"

بعد خروجها من المنافسات احتلت فريدة موقع التدوينات القصيرة "تويتر" وسط هجوم حاد على بعثة السباحة وعلى فريدة، مقابل دفاع عنها وعن البعثة المصرية.

ودفعت تعليقات رواد موقع "تويتر" ضد السباحة المصرية عدداً كبيرا ًمن المؤيدين لها مقابل هجوم عدد كبير ضدها.

مؤيدين للسباحة المصرية

ودون محمد عثمان قائلًا: " الهجوم الرهيب على السباحة فريدة عثمان عمره ما يخليها أو غيرها يقدروا ينجحوا مستقبلا، لكل انسان لحظات فشل والمطلوب مننا جميعا وقتها نقف معاه وننتقده بهدوء مش نكسر معنوياته وندمر نفسيته، ونقيم الأداء ونعرف أسباب الفشل عشان نعالجها مش عشان ننتقم منه.. فريدة عثمان بنتنا ولازم ندعمها".
كما دونت نورا مدافعة عن فريدة قائلة: "المشكلة مش في نتايج فريدة عثمان في الأولمبياد ؛ عادي مصريين كتير فشلوا انهم يحققوا نتايج كويسة في الاولمبياد، المشكلة في الضجة الاعلامية والشهرة والدعايا اللي هي وخداهم على الفاضي واللي فيه لاعيبة أحسن منها ويستحقوها اكتر منها".

هجوم حاد

وعلى الجانب الآخر، هاجم عدد كبير من رواد موقع التدوينات الصغيرة "تويتر" ومنها:

وقال إبراهيم جاد: "فريدة عثمان بالنسبالي هي أكتر واحدة مشاركة تستحق النقد ولازم يتفتح تحقيق على نتايجها المخذلة دي، لأنها خدت بروباجندا وإعلانات ودعم مادي ومعنوي رهيب مفيش حد من اللي بيشارك كله خده "باستثناء فريق كرة القدم"، وفي الآخر النتيجة صفر على قدر الدعم والصيت على قد ما لازم يكون فيه حساب".

تعليقات القراء