إبراهيم سعيد لـ رضا عبدالعال: «أنا هادي عليك لآخر لحظة وحظك إني ما سمعتكش».. والأخير يتوعد: «انت متعرفش بتكلم مين.. وانتظروني في فيديو عالمي للرد على السكران»

الموجز  

شن نجم الأهلي والزمالك السابق، إبراهيم سعيد، هجوماً عنيفاً على المدير الفني لفريق طنطا، رضا عبد العال. 

ويأتي هجوم إبراهيم سعيد على عبدالعال بعد رد الأخير على انتقاد نجم المنتخب السابق له خلال الأيام الماضية قائلاً: "مش أنت حبيبي بس مش هقعد معاك في استديو تاني".

ونشر إبراهيم سعيد مقطع فيديو عبر حسابه على موقع "تويتر"، قال فيه: "رضا عبد العال بقاله يومين بيتكلم عني، باختصار عندما علقت على موضوع "الماسك" إنه معجبنيش، وقلت إحنا مش في مسرح مصر، أنا أول واحد ساندت رضا عبد العال بعد مباراته مع نادي مصر وقلت إنه عمل ماتش كويس رغم إن الناس كان بتتريق وطلعه تريند، وفي مباراة الزمالك قلت إن حركة الماسك لم تعجبني".

وأضاف سعيد: "في مباراة الأهلي الجميع يرى كيف أشدت بك وبالمباراة التي قدمتها، فوجئت بالأمس ببعض الإعلاميين يتحدثون معى لتهدئة الأجواء".

وتابع: "أنا من إمبارح هادي عليك لحد آخر لحظة، فوجئت اليوم برسائل قلت إنك لن تتواجد معي في استوديو"، مضيفاً: "عنك ما كنت موجود هو أنا قاعد مع مين يعني، أنا مش هطبطب عليك".

واختتم إبراهيم سعيد تصريحاته بالقول: "انتقدت الكثير من الأشخاص وياما زعلت ناس، حظك أقسم بالله يا عم رضا عبد العال إني مشفتكش ولا سمعت كلامك عني قبل مداخلتي معاكم في الوقت كله كان بيهديني عليك، قوم صلي ركعتين شكر لله بقي".

رضا عبدالعال يرد

من جانبه، شن رضا عبد العال هجومًا عنيفًا على إبراهيم سعيد، بعد التصريحات التي أطلقها الأخير عبر حسابه على “تويتر”.

وقال "جوارديولا الغلابة" في فيديو قصير عبر صفحته الرسمية على موقع "فيس بوك": ” انتظروني الساعة 10 بعد التدريب للرد على السكير في فيديو عالمي”.

وكذب رضا عبد العال حديث إبراهيم سعيد قائلًا :”إبراهيم سعيد سمعني وأنا بتكلم وللأسف لم يمتلك الجرأة للرد، وحاول يتأسفلي قبل الحلقة وأنا مكنتش عايز أقبل اعتذاره”.

وأضاف مدرب فريق طنطا: ”إبراهيم سعيد مش راجل أصلا عشان يواجه، هو آخره يتكلم على تويتر، وهو اللي المفروض يصلي ركعتين عشان أنا وافقت أنه يصالحني”.

واختتم رضا عبدالعال تصريحاته بالقول: ”إبراهيم سعيد ميعرفش حاجه هو مفلس أصلا، وأنا وإسلام صادق وإيهاب جلال بنجيبه قناة ten عشان يأكل عيش “.

تعليقات القراء