عبد الله السعيد في الصدارة.. قائمة هدافي الدوري المصري.. والأهلى بالمركز الرابع

الموجز

بعد فترة توقف بسبب ارتباطات الفرق المصرية المشاركة ببطولتي دوري أبطال أفريقيا والكونفدرالية، وخوض مباريات دور الـ32 لبطولة كأس مصر، يعود غدًا الثلاثاء، مسابقة الدوري الممتاز، بإقامة مباريات الجولة السابعة.

واستعرض موقع "الوطن سبورت" ترتيب هدافي مسابقة الدوري الممتاز قبل عودة المسابقة كالتالي:

عبد الله السعيد لاعب بيراميدز 5 أهداف.

حسام حسن لاعب سموحة 5 أهداف.

عمرو الحلواني لاعب حرس الحدود 4 أهداف.

وليد سليمان لاعب الأهلي 4 أهداف.

محمد سالم لاعب المقاولون العرب 4 أهداف.

أوميد أوكيري لاعب أسوان 4 أهداف.

محمد شريف لاعب إنبي 3 أهداف.

أهداف السعيد الخمسة لم تضعه على صدارة هدافي الموسم الحالي من الدوري فقط، بل وضعته على بعد 5 أهداف فقط عن نادي المائة، إذ سجل 95 هدفا في البطولة الحالية، بواقع 36 هدفا مع الإسماعيلي، 50 مع الأهلي، 9 مع بيراميدز.

وفي سياق متصل، أكد الفرنسي سباستيان ديسابر المدير الفني لنادي بيراميدز، أن الفوز الذي حققه فريقه بسداسية نظيفة على نواذيبو الموريتاني جاء ليكمل ما بدأه الفريق في كأس الكونفدرالية الأفريقية.

وعبر ديسابر خلال تصريحاته بعد المباراة عن سعادته بالفوز الكبير لفريقه، وتسجيل 12 هدفًا خلال مباراتين متتاليتين في كأس مصر والكونفدرالية.

وقال المدير الفني لبيراميدز: "نريد الفوز في المباريات المقبلة من أجل التأكيد على تأهلنا، أريد تسجيل المزيد من الأهداف وسعيد بعدم التخاذل.

وتتواصل منافسات مسابقة الدوري الممتاز بإقامة مباراتين غدا الثلاثاء، ضمن الجولة السابعة للمسابقة، حيث تنطلق في الخامسة عصرا بمواجهة الجريحين التي يستضيف فيها الجونة نظيره إنبي بعد وداع الفريقين المبكر لبطولة كأس مصر من دور الـ32، عقب سقوط الجونة أمام نادي مصر بركلات الترجيح فيما ودع الفريق البترولي البطولة بنفس الطريقة عقب خسارته أمام الترسانة، ومن ثم يبحث الفريقان عن تعويض الخروج المبكر من الكأس وتحقيق الفوز بمباراة اليوم لتعديل موقفهما بجدول ترتيب المسابقة.

وفي السابعة والنصف مساء يحل سموحة ضيفا ثقيلا على الإنتاج الحربي في مباراة يخوضها الفريق العسكري بمعنويات منخفضة بعد خروجه المبكر من الكأس على يد أبو قير للأسمدة عن طريق ركلات الترجيح، ومن ثم يسعى لتحقيق نتيجة إيجابية أمام الفريق السكندري بعد أن تفرغ الإنتاج لمواجهاته بالدوري.

تعليقات القراء