رفعت شعار «إتسهوكي وعري الزند هتركبي في ثانية التريند».. رامز جلال عن نهلة سلامة: «كانت ماشية زي العربية الفيراري وفجأة عطلت»

الموجز

سخر الفنان رامز جلال من الفنانة نهلة سلامة، بشكل كبير خلال الجزء الأول من حلقه برنامجه اليوم «رامز عقله طار»، قائلا عنها: «كانت نجمة مشتعلة ومتوهجة وكانت ماشية بين صحابها زي العربية الفيراري وفجأة عطلت»، ولم يكتفِ بذلك بل زاد من جرعة السخرية منها، مضيفا: «ولما انسحب منها بساط الأضواء وقفت حافية على بلاط العزلة واليأس ولجأت إلى أرخص الطرق، ورفعت شعار إتسهوكي وعري الزند هتركبي في ثانية التريند».

ووصف «جلال»، خلال حلقة اليوم من برنامج «رامز عقله طار»، المذاع على شاشة mbc مصر، نهلة سلامة، بأنها «كونتيسة بحيرة البرولس»، موضحا أنها نجمة من جيل الثمانيينات وانحسرت عنها الأضواء وأصبحت لا تشارك بأي أعمال درامية. حسبما نشر موقع "الوطن".

ولم يكتفي رامز بذلك بل كانت له تعليقات ساخرة أيضا على مستوى كل شيء يخص ضحية البرنامج، بداية من ملابسها ومرورا بوزنها الزائد حتى وصل الأمر إلى تعليقه أيضا على شكل حواجبها، قائلا: «خفي شوية من الكشري، وايه قصة الساحرة الشريرة دي»، مؤكدا أن تلك الحلقة يمكن وصفها بحلقة «الزفلطة في زمن الهلفطة».

سخر الفنان رامز جلال من الفنانة نهلة سلامة، ضحية حلقة اليوم من برنامج «رامز علقه طار»، على مستوى كل شيء، بداية من ملابسها ومرورا بوزنها الزائد حتى وصل الأمر إلى تعليقه أيضا على شكل حواجبها، قائلا: «خفي شوية من الكشري، وإيه قصة الساحرة الشريرة دي»، مؤكدا أن تلك الحلقة يمكن وصفها بحلقة «الزفلطة في زمن الهلفطة».

وأضاف «جلال»، خلال الجزء الاول من برنامجه «رامز عقله طار»، المذاع على شاشة mbc  مصر، أنها نجمة من جيل الثمانينيات انحسرت عنها الأضواء، فلجأت إلى الإغراء حتى تعيد الأنظار إليها، ورغم هذا لم يأت بأي نتيجة أيضا.


وقدمت الفنانة نهلة سلامة طيلة مشوارها الفني العديد من الأعمال الفنية على مستوى السينما والدراما، أشهرها فيلمي «مستر كاراتيه»، و«أمريكا شيكا بيكا»، أما على مستوى الدراما فكان أبرزهم مسلسل «أبوهيبة في جبل الحلال».

وتغيب الفنانة نهلة سلامة عن المشاكرة بأي أعمال درامية أو سينمائية، منذ حوالي خمس سنوات، بالتحديد منذ عام 2017، الذي شهد مشاركتها في بطولة مسلسل «أرض جو»، إلى جانب الفنانة غادة عبدالرازق وأخرون، ومسلسل «الزيبق»، إلى جانب الفنانين كريم عبدالعزيز وشريف منير.

تعليقات القراء