ترند الموجز| تطورات عاجلة في قضية محمود البنا.. وحقيقة انفصال أصالة عن طارق العريان ولغز نسرين طافش..وأمطار وطقس سيء خلال أيام

إعداد: ضياء السقا

نشر موقع "الموجز" خلال الساعات الماضية عدة أخبار وموضوعات في مختلف المجالات، نالت اهتمام القراء، وحققت تفاعلا كبيرا، وأصبحت "ترند" على السوشيال ميديا، وكان أهمها، أمطار وتقلبات جوية حادة.. تحذيرات من طقس هذا الأسبوع، والقصة الكاملة.. حقيقة انفصال أصالة عن زوجها بعد خيانته لها مع فنانة شهيرة.. والمطربة السورية تخرج عن صمتها.. ومصدر مقرب من العريان يكشف سرا، وقضية ’’شهيد الجدعنة‘‘.. موقف إنساني من محامي القاتل.. ودفاع محمود البنا يحسم الجدل حول تزوير سن ’’راجح‘‘.

وفيما يلي تفاصيل أخبار الترند:-

أمطار وتقلبات جوية حادة.. تحذيرات من طقس هذا الأسبوع

كشف توقعات الطقس عن حالة من عدم الاستقرار الأسبوع الجاري، حيث يتخلله أمطارا، وتقلبات جوية وانخفاض في درجات الحرارة، خاصة على محافظات الوجة البحري والقاهرة والسواحل الشمالية.

من جانبها، قالت الدكتورة إيمان شاكر مدير مركز الاستشعار عن بُعد بهيئة الأرصاد الجوية، في مداخلة هاتفية مع برنامج «صباح الخير يا مصر»، إن طقس الأسبوع الجاري غير مستقر، خاصة وأنه يشهد حتى اليوم ارتفاعا في درجات الحرارة، على أن يكون هناك انخفاض في الحرارة خلال الأيام المقبلة.

وأضافت أن درجات الحرارة ستشهد انخفاضا مرة أخرى حوالي درجتين، بداية من الإثنين المقبل، إضافة إلى حالة من عدم الاستقرار، حيث من المتوقع أن تشهد شمال البلاد أمطارا وصولا إلى القاهرة.

وفي سياق متصل، أكد محمود شاهين، مدير مركز التنبؤات والتحاليل الجوية، في تصريحات لـ"مصراوي"، أنه بداية من الأحد ترتفع درجات الحرارة لتكون على القاهرة 32 وحتى 33 درجة بخلاف الأيام الماضية والتي وصلت لـ31 درجة.

وأشار شاهين إلى أن هذا الارتفاع في درجات الحرارة سرعان ما يتغير بداية من يوم الإثنين نتيجة تغير الكتل الهوائية، محذرا: "سنشهد فرص سقوط أمطار على السواحل الشمالية والوجه البحري، ومن المتوقع أن تصل إلى القاهرة وبعض المناطق من شمال الصعيد يوم الثلاثاء، وتكون غزيرة ورعدية أحيانًا، لكن قوتها تتفاوت من منطقة إلى أخرى".

(رابط الخبر)

القصة الكاملة.. حقيقة انفصال أصالة عن زوجها بعد خيانته لها مع فنانة شهيرة.. والمطربة السورية تخرج عن صمتها.. ومصدر مقرب من العريان يكشف سرا

أثارت قصة انفصال المطربة السورية أصالة، عن زوجها المخرج طارق العريان، واستعداد الأخير لإعلان زواجه من الفنانة السورية نسرين طافش، جدلا كبيرا على السوشيال ميديا، ووسائل الإعلام، بين النفي والتأكيد.

بداية القصة

تداولت منذ أيام، بعض المواقع العربية أخبارًا حول طلاق أصالة وطارق العريان، وأن الثنائي يتكتمان على الخبر، في الوقت الذي يستعد في الأخير لإعلان زواجه من نسرين طافش.

وساعد على انتشار تلك الأخبار ما قامت أصالة بنشره على حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي تتحدث فيها عن الإحباط وما تعانيه من حالة نفسية، كما نشرت ابنتها شام مقطع فيديو تتحدث فيه عن الرجل الذي يعامل المرأة بأسلوب سيئ، مما يشعرها بعدم الأمان.

أصالة تنفي

من جانبها، نفت أصالة نصري، انفصالها عن زوجها المخرج طارق العريان، على إثر خيانته لها مع فنانة شهيرة.

وقالت المطربة السورية في تصريحات لمجلة "زهرة الخليج": "هذه الأخبار ليست صحيحة، ومن يروجون لها (فاضيين)".

مصدر قريب من العريان ينفي

وبحسب موقع "لها" أكد مصدر مقرب من أصالة وزوجها أن ما ينشر غير صحيح ولا يوجد أي علاقة بين نسرين طافش والعريان، والامر لا يتعدى كونه شائعة للإساءة.

جدير بالذكر أن أصالة والعريان متزوجان من 13 عاما وأنجبا طفلين توأم هما علي وآدم.

(رابط الخبر)

قضية ’’شهيد الجدعنة‘‘.. موقف إنساني من محامي القاتل.. ودفاع محمود البنا يحسم الجدل حول تزوير سن ’’راجح‘‘

شهدت قضية مقتل الطالب محمود البنا، المعروف إعلاميا بـ"شهيد الجدعنة"، مفاجآت خلال الساعات الماضية، منها تراجع محامي المتهم محمد راجح عن الدفاع عنه، فيما كشف محامي الضحية حقيقة تزوير سن القاتل ليفلت من حكم الإعدام.

حقيقة تزوير سن راجح

ونفى نضال مندور، محامي محمود البنا شائعة تزوير بيانات بطاقة القاتل محمد راجح الشخصية، لتقليل عمره عامًا لكي يحاكم كحدث.

وقال مندور، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى عمرو أديب، ببرنامج الحكاية، المذاع عبر فضائية mbc مصر: "من واقع بطاقة الرقم القومى، وشهادة الميلاد اتضح أن سن القاتل "راجح" أقل من 18 سنة، أي أنه حدث، وهناك بعض الناس تعرض على مواقع التواصل الاجتماعى مستندات، مثل كارنيه الكرة، وصورة أخرى لبطاقة رقم قومى، تاريخ صدورها 1 مايو وهو يوم إجازة، ومازلنا نبحث ونتحرى لأن السن أحد الدفوع التي سنقدمها للمحكمة بشرط وجود ما يكفى من المستندات لتقتنع بأن سنه أكثر من 18 وبذلك تحيله لمحكمة الجنايات".

وأضاف المحامي، أنه تمت إحالة المتهمين لمحكمة الأحداث، وتحدد لهم جلسة الأحد 20 أكتوبر الجاري، ويقع المتهمون تحت قانون الطفل الذى يمنع إصدار أحكام بالإعدام، أو السجن المشدد، وتعد عقوبة ١٥ سنة هى أقصى العقوبات.


رابط الفيديو: https://youtu.be/pQw97GzLB6M

انسحاب محامي المتهم

من ناحية أخرى، أعلن محمد الحسيني، محامي المتهم الرئيسي محمد راجح، اعتذاره عن القضية.

وأكد الحسيني في تصريحات لموقع "الوطن" عدم حضوره مع المتهم خلال جلسات المحاكمة.

وأضاف المحامي: "والد المتهم جاري وقد وكلني بحكم الجيرة، لكن أبنائي كان يعرفون المجني عليه محمود وقد شرحوا لي الوضع بشكل دقيق، وتعاطفت مع الضحية، والآن بعد أن فهمت كل شيء لا أقبل أن أترافع عن المتهم في قضية مثل تلك".

كما أعلن محام آخر، في منشور على صفحته الشخصية علي موقع "فيس بوك"، أن هناك واسطات ليترافع في القضية عن المتهم ولكنه رفض.

الجناة يفلتون من حكم الإعدام

وفي سياق متصل، أعلن مصدر أمني بمديرية أمن المنوفية، في تصريحات لموقع "صدى البلد"، أن المتهمين في القضية، لم يتعدوا السن القانونية، حيث أنهم سيكملون عامهم الـ 18 في 11 نوفمبر المقبل، وبذلك فإنهم سيخضعون للمحاكمة وفقا لقانون الطفل وأقصى عقوبة فيه قد تصل الي 15 عاما وليس الإعدام.

وأضاف المصدر، أن المتهمين الثلاث سيتم محاكمتهم كحدث وفقا لقانون الطفل أمام محكمة جنايات الأحداث "جنح مستئانف"، مضيفا أن حساب سن المتهم يتم وفقا لوقت ارتكاب الجريمة واقصي عقوبة في قانون الطفل، السجن من 10 الي 15 عاما.

وكانت النيابة العامة، قد أعلنت التفاصيل الكاملة لواقعة مقتل محمود على يد صديقه محمد راجح، في مدينة تلا، بمحافظة المنوفية، كما أمر النائب العام، بإحالة المتهمين للمحاكمة العاجلة.

وأصدرت النيابة بيانا، السبت، قالت فيه: "أمر النائب العام المستشار حمادة الصاوى بإحالة محمد أشرف راجح و3 آخرين "محبوسين"، إلى المحاكمة جنائية عاجلة لاتهامهم بقتل محمود محمد سعيد البنا عمدا مع سبق الإصرار والترصد فى القضية رقم 14568 جنح تلا / المنوفية لسنة 2019".

وكشفت تحقيقات النيابة العامة في القضية رقم 14568 لسنة 2019 جنح، عن حقيقة الواقعة التي بدأت عندما «استاء المجني عليه من تصرفات المتهم قِبَلَ إحدى الفتيات، فنشر كتابات على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي (إنستجرام) أثارت غضب المتهم، فأرسل الأخير إلى المجني عليه عبر برامج المحادثات رسائل التهديد، ثم اتفق مع عصبة من أصدقائه على قتله، وأعدوا لذلك مطاوي وعبوات تنفث مواد حارقة للعيون – مصنعة أساساً للدفاع عن النفس -، وحددوا يوم الأربعاء 9 أكتوبر 2019 موعدًا لذلك».

وأكدت التحقيقات أن المتهمين محمد راجح وإسلام عواد ترصدا للمجني عليه بموضعٍ قرب شارع هندسة الري بمدينة تلا بمحافظة المنوفية، وما إن ابتعد المجني عليه عن تجمع لأصدقائه حتى تكالبا عليه، فأمسكه الأول من تلابيبه مشهرا مطواة في وجهه ونفث الثاني على وجهه المادة الحارقة، وعلت أصواتهما حتى سمعها أصدقاء المجني عليه فهرعوا إليه وخلصوه من بين يديه، ليركض محاولًا الهرب؛ فتبعه المتهمان حتى التقاه المتهم الثالث: مصطفى الميهي، وأشهر مطواة في وجهه أعاقت هربه وتمكن على إثرها من استيقافه، ليعاجله المتهم الأول بضربة بوجنته اليمنى أتبعها بطعنة بأعلى فخذه الأيسر، وذلك بعدما منعوا أصدقاءه من نجدته مستخدمين المادة الحارقة، ليتركوه مثخناً بجراحه، فنقله الأهالي إلى مشفى تلا المركزي، بينما هرب المتهم الأول على دراجة آلية قادها المتهم الرابع: إسلام إسماعيل.

وانتقلت النيابة العامة إلى المستشفى وناظرت جثمان المجني عليه، كما سألت شهود الواقعة، وأصدرت قرارها بإجراء الصفة التشريحية لجثمان المجني عليه، وبالتحفظ على تسجيلات آلات المراقبة بمكان الواقعة، واطلعت على محتوى الرسائل التي تبادلها المتهم الأول والمجني عليه.

وأظهرت مناظرة النيابة العامة للمجني عليه إصابته إصابتين إحداهما بوجهه والأخرى بأعلى فخذه، وأجمع شهود الواقعة على أن سبب الإصابتين ضربة وطعنة من المتهم الأول للمجني عليه، وأكد أطباء مصلحة الطب الشرعي أن الطعنة التي أصابت فخذ المجني عليه الأيسر هي التي تسببت في وفاته وأنها جائزة الحدوث من مطواة وكالتصوير الذي أجمع عليه الشهود، وشاهدت النيابة العامة بتسجيلات آلات المراقبة وقوع الشجار مع المجني عليه وسط حشدٍ من الفتيان ثم تقهقره ومحاولة هربه ولحاق آخرين به ثم ظهوره بمشهدٍ ثانٍ وآخر يحاول الإمساك به، وبمشهدٍ أخير والدم يسيل من رجله اليسرى، كما اطلعت على رسائل من المتهم إلى المجني عليه سبقت الواقعة تضمنت تهديداً ووعيداً له بإيذائه بدنياً».

وأكدت أقوال متهمين إشهار المتهم الأول مطواة قرن غزال في وجه المجني عليه، ونفث المتهم الثالث المادة الحارقة في وجوه من هبوا لنجدته، بينما قرر متهمان أن المتهم محمد راجح طعن المجني عليه برجله اليسرى.

وكانت مباحث مركز تلا بمديرية أمن المنوفية، قد تمكنت من ضبط المتهمين بقتل محمود البنا.

وضبطت قوات الأمن محمد أشرف راجح المتهم الرئيسي في قتل "محمود"، ومساعديه كل من إسلام عواد 17 عاما، مصطفى محمد 17 عاما ومقيمان جميعا بمدينة تلا.

وبمواجهة المتهمين، اعترفوا بقيام محمد أشرف راجح بقتل المجنى عليه بسبب خلافات على مغازلة فتاة، وقررت النيابة، حبسهم، أربعة أيام على ذمة التحقيقات.

وتعود تفاصيل الجريمة إلى قيام الجاني بالتحرش بفتاة، مما دفع المجني عليه للتدخل، للدفاع عنها، ومن ثم قام "راجح" بطعن "محمود" طعنات متتالية نافذة فى البطن والرقبة، وتوفي على إثرها.

وكشف "مصراوي"، تفاصيل الواقعة، حيث تبين أنه أثناء خروج المجني عليه من حصة للدرس الخصوصي، حاول معاتبة الجاني على قيامه بمعاكسة الفتيات زميلاته في الشارع، وحاول ثنيه عما يفعله، قائلا: "عيب تعاكس زميلاتي أنت جامعي".

وتصدر هاشتاج "#راجح_قاتل"، تريند موقه التواصل، الاجتماعي، تويتر، خلال الساعات الماضية، وطالب رواد السوشيال ميديا بإعدام القاتل، وعودة حق الشاب الذي دفع حياته ثمنا للشهامة والجدعنة.

وفي جنازة مهيبة، شيّع أهالي مدينة تلا، الخميس الماضي، جثمان محمود، وسط حالة من الحزن والغضب، بعد مقتل الشاب، وطالبوا بتطبيق القصاص العادل، لعودة حق الراحل.

(رابط الخبر)

تعليقات القراء