نشطاء ينتقدون موافقة صباحي لقاء الرئيس ويذكرونه بتصريح: لا حوار مع من اعتدوا على المتظاهرين قبل الاعتذار!

 

أثار خبر موافقة حمدين صباحي لقاء الرئيس مرسي بقصر الرئاسة بناء على دعوة الأخير العديد من الانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي.
 
وانطلقت الانتقادات من العديد من النشطاء والصفحات الثورية لتستنكر موافقة صباحي الذهاب للقاء مرسى مذكرينه بتصريحه عقب اعتداء الإخوان على المتظاهرين بميدان التحرير في جمعة 12 أكتوبر: "لا حوار مع من اعتدوا على المتظاهرين قبل الاعتذار".
 
كما طالبوا صباحي بإجابة السؤال: هل اعتذر الإخوان ومرسي عن ضرب متظاهري جمعة 12 اكتوبر؟
 
 بينما اعتبر البعض رفض القوى السياسية لدعوة الرئيس "فخ" يجب ألا يقع فيه الشخصيات السياسية التي تم دعوتها للقاء وعلى رأسهم (د. البرادعي - د. أبو الفتوح - حمدين صباحي - عمرو موسى) 
تعليقات القراء