معلومات جديدة عن الباحثة ريم حامد بعد وفاتها في ظروف غامضة في فرنسا
تصدر إسم ريم حامد، الباحثة المصرية، في إحدى المراكز العلمية بفرنسا، تريند مواقع التواصل الاجتماعي، بعد الإعلان عن وفاتها.
وكانت ريم قد كشفت قبل أيام من وفاتها عن تعرضها لمضايقات ومراقبة.
وبحسب المواقع الأجنبية، خصوصا موقع الجامعة التي تواصل فيها ريم حامد بحثها العلمي فإنها حصلت على درجة الماجستير وتجري أبحاثها الأولية من أجل التسجيل وبدء مرحلة دراسة الدكتوراه، وذلك بعدما تخرجت من كلية العلوم جامعة القاهرة.
وأكد مصدر بجامعة القاهرة خلال تصريحات لـ موقع "مصراوي" أنه تم التواصل مع منسق برنامج التكنولوجيا الحيوية بكلية العلوم جامعة القاهرة والذي أكد أن الباحثة ريم حامد كانت إحدى طالبات البرنامج منذ سنوات قليلة، ويجرى الآن التأكد من السجلات بالفحص بالاسم بين الخريجين.
وتابع: غالبا ستكون طالبة في كلية العلوم جامعة القاهرة ولن تكون طالبة في كلية الحاسبات والمعلومات جامعة عين شمس، إذ أنها حديثة التخرج كما أكد منسق البرنامج ولا يمكن أن تكون قد تمكنت من دراسة بكالوريوس آخر بجامعة عين شمس خلال تلك المدة القصيرة.
طالب نادر حامد، شقيق الباحثة المصرية ريم حامد، والتي توفيت في فرنسا في ظروف غامضة، عدم تناول أية أخبار عن وفاة شقيقته.
وفي منشور كتبه عبر صفحته الخاصة بموقع "فيس بوك"، أكد نادر أنه حتى الآن لا دليل جنائي على وفاة شقيقته ريم حامد.
وقال شقيق ريم حامد في منشوره: "بعد إذنكم محدش يتكلم عن أي تفاصيل ليها علاقة بالوفاة لإنه مفيش أي حاجة مؤكدة و لا أي دليل جنائي لحد دلوقتي.. الكلام المكتوب قد يضر بحق ريم."
وأضاف: "من فضلكم نركز بس إننا ندعيلها ونقرأ ليها قرآن وندعي لوالدتها عشان حالتها صعبة جدا.. أتمني إن الناس لو فعلا مهتمين بريم إننا نبطل نتكلم عن أشياء غير مؤكدة وقضية قيد التحقيق ونبطل نشير البوستات القديمة بتاعتها ورسايلها.. من فضلكم نحترم خصوصية ريم أختي واحنا متابعين مع محامي هناك والشرطة الحمدلله وأول ما نوصل لأي حاجة أنا هبلغكم كلكم أكيد وده حسابي و هيبقي المصدر الوحيد لأي حاجة تخص ريم أختي."