مشكلتنا إننا شعب بزرميط .. مصطفى الفقي يثير الجدل بحديث لجوء المسيح

الموجز

أثار حديث المفكر السياسي المصري مصطفى الفقي جدلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي في البلاد بعد حديثه عن أن السيد المسيح هو أول لاجئ في مصر.

وتحدث الفقي عما يسمى بـ"نقاء العنصر المصري"، قائلا إنه حين كان يجلس مع لويس عوض المفكر المصري كان يقول له "مشكلتنا إننا شعب بزرميط" (متعدد الأجناس)، فيه اللي جايين من الصحراء الشرقية والصحراء الغربية ومن الجنوب لإن مصر دولة على الناصية، تطل على آسيا وأوروبا وإفريقيا.

وأضاف في برنامج يحدث في مصر المذاع على فضائية "إم بي سي مصر": حديث عن نقاء العنصر المصري حديث عنصري، وعقب الفقي قائلا: "نظرية أشبه بنظرية الجنس الآري الخاصة بهتلر، ونظرية صعبة جدا وعنصرية جدا".

وتابع: "ولو إن تحليل الـ DNA أثبت وجود حوالي 80% من الجينات مشتركة".

وأكمل الفقي: "مصر دايما بلد لجوء، واللاجئ الأول هو السيد المسيح، وبابا الفاتيكان قال هذا".

وتابع: "ولو إن تحليل الـ DNA أثبت وجود حوالي 80% من الجينات مشتركة".

وأكمل الفقي: "مصر دايما بلد لجوء، واللاجئ الأول هو السيد المسيح، وبابا الفاتيكان قال هذا".

وتابع أن المصري توجد فيه صفة لا توجد في العالم إلا هو والهندي، وهو إنه بيبص على الأجنبي أنه Superior أي أعلى منه.

وتعرض الفقي لهجوم شديد على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بعد تداول تصريحاته بشكل كبير.

تعليقات القراء