بعد إصابتها بكورونا.. تطورات الحالة الصحية للإعلامية مي حلمي.. وتفاصيل مهاجمتها لتامر شلتوت بعد شائعة خطوبتها

الموجز

أكدت الإعلامية مي حلمي، أمس عبر إنستجرام، إصابتها بفيروس كورونا، وحرص جمهورها على الاطمئنان على حالتها الصحية.

وكشفت مي لجمهورها عن تطورات حالتها الصحية، عبر إنستجرام، إنها ما زالت تعاني من أعراض كورونا، حيث فقدت حاستي الشم والتذوق وتعاني من الكحة والصداع المستمرين.
وردت الإعلامية على رسائل الجمهور التي وجهت اليها على صفحتها، حيث سألها المتابعين عن سبب اختفائها فردت قائلة «عندي كورونا، تعبانة جدا صدقوني بموت حرفيا من الكحة والصداع، مش شمة مش سامعة»، مضيفة «أخف بس من الكورونا وارجع اتكلم معاكو زي الأول وأكتر».

وأعلنت مي حلمي في منتصف يوليو إصابتها بكسر في قدمها، وكتبت «الحمد لله على كل شئ».. بهذه الكلمات أشارت الإعلامية مي حلمي، إلى إصابتها بكسر في قدمها اليسرى.

ونشرت  صورة لها عبر حسابها الرسمي على موقع تداول الصور والفيديوهات «انستجرام»، بعد ساعات قليلة من إعلانها استعدادها خلال هذه الأيام للزواج من شخص ما، دون الإشارة إليه، وتصدرت تريند مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة ومحركات البحث الشهيرة «جوجل».

شائعات ارتباط مي حلمي

وكانت الإعلامية مي حلمي أثارت الجدل مؤخرا حول ارتباطها بالفنان تامر شلتوت بعد نشر الأخير صورة تجمعهما في طائرة، وعلق عليها بقلب، لتنفي مي حلمي ما تردد من شائعات بشأن خطبتها من تامر شلتوت.

وكتبت على ستوري «إنستجرام»: «هو أي حد يتصور معايا يبقى خطيبي ما تعقلوا بقى». لينشر بعدها تامر بوستا توضيحيا قائلا «للتوضيح.. أنا مسافر لشغل في شرم الشيخ وقابلت الزميلة مي حلمي صدفة في الطيارة.. بس كده».

لتهاجم مي، تامر بشكل كبير وتتهمه أنه يسعى وراء التريند، ويرد تامر خلال فيديو عبر فيس بوك، قال فيه «الواحد فينا في الدنيا ليس إلا سمعة وذكرى وهذا يجب كل شيء، إذا كانت سمعتك طيبة سيرتك هتخلد طول العمر فأهم شيء الحفاظ على السيرة الطيبة، وأي شخص يريد يحقق نجاحه في الدنيا بشكل تاني حر». حسبما نشر موقع "الوطن".

واختتم: «سيدنا عمر رضي الله عنه قال: أميتوا الباطل بالسكوت عليه، مش كل شيء باطل أو غلط أرد عليه، دي من الحاجات اللي اتعلمتها وفرقت في حياتي».

وبعد أيام من شائعة ارتباطها بتامر شلتوت، ترددت شائعة ارتباطها بحسن شاكوش، لتنفي مي عبر إنستجرام قائلة «خلصتوا أخبار؟.. الأسبوع الجاي عندي إعلان مع حد من زمايلي، برضو هصحى من النوم ألاقيكم خاطبيني ليه، وما زلت عند كلامي لما أحب أقول هو مين هقول ده قرار يرجعلي بعد إذنكم، بس مش كل ما حد يتصور معايا ولا أعمل إعلان ولا أشوف زمايلي، يبقى مرتبطين، نهدى بقى أخبار وإشاعات بقالكم أسبوعين مش مريحين، مش فاهمة ليه هو أنا قاعدة في بيتكم وعاوزين تخلصوا مني؟».

تعليقات القراء