«وأهو بكرة نقول كانت ذكرى وعشنالنا يومين» .. انفصال «عمرو دياب ودينا الشربيني» يشعل تويتر والهضبة يتصدر ترند مصر .. إقحام «شيرين رضا» في المعركة .. ومغرد: أكيد بيسمعوا «تامر عاشور» دلوقتي

الموجز
ثقافة وفن
2020-11-24 08:40

الموجز         

تصدر الفنان عمرو دياب تريند موقع تويتر مصر ، بعد تواتر أنباء انفصاله ودينا الشربيني ، حيث انهالت التغريدات التي تتحدث عن الخبر ، ومن بينها تغريدات ساخرة ربطت بين أغاني الهضبة والموقف الذي يمر به الآن .

وكتب أحدهم تغريدة مستوحاه من اغاني الهضبة قال فيها : وأهو بكرة نقول كانت ذكرى وعشنالنا يومين .

ورد آخر : مش هتقف تاني قدام مرايتها . 

الخلاف حصل قبل أيام 

كدت مصادر مقربة الطرفين أن الخلاف حصل قبل أيام، حيث وقع شجار بين عمرو ودينا في أحد الأماكن الساحلية، وارتفع صوت عمرو ودخل في حالة عصبية أمام الحاضرين والجمهور ولم ترد دينا واكتفت بالصمت، ليغادرا المكان خلال لحظات بعدها. ومنذ ذلك الوقت تطور الخلاف بينهما، وحدثت القطيعة بين الطرفين. ويصر عمرو على عدم الحديث معها أو مهاتفتها للمصالحة مرة أخرى.

وانتقلت دينا الشربيني للإقامة في منزل آخر بعيداً عن منزلهما الحالي وقررت معاقبته بعد أن رفضت حضور الحفل الخاص به الذي أقيم الخميس الماضي.

وأكدت بعض المصادر أنه لم تكن المرة الأولى للشجار بينهما الذي لا ينتهي لكنه لم تتصاعد وتيرته من قبل كما حدث في المرة الأخيرة وأدى إلى غضب دينا الشربيني بشدة وعدم رغبة عمرو دياب في مصالحتها.

إنستجرام

وزاد الخلاف إلى أن ألغى عمرو دياب متابعة دينا الشربيني على موقع إنستغرام، ما أثار شائعات حول انفصالهما رسمياً.

ووفقاً لوسائل إعلام مصرية قام عمرو باقتصار المتابعة على حسابي شركته "ناي" وحساب إذاعة خاصة يملكها باسم "Diab FM"، ولا يتابع عبر حسابه الموثق أياً من أولاده، ولا أية حسابات لمشاهير الفن، حيث يتعامل مع حساب إنستغرام للترويج لأعماله الفنية فقط، وسبق واستخدمها لتقديم دينا الشربيني بطريقة رسمية إلى جمهوره، بنشر صورة تم التقاطها في إسبانيا، دون توضيح طبيعة علاقته بها، ولا يزال يحتفظ بكل صوره ومقاطع الفيديو التي تجمعه بدينا الشربيني.

شيرين رضا 

وأقحم الجمهور الفنانة شيرين رضا الزوجة الأولى للهضبة في المعركة ، حيث نشر العديد من نشطاء تويتر ، تغريدات ساخرة تعبر عن فرحتها بانفصال والد ابنتها عن دينا الشربيني .

وفيما يلي بعض التغريدات من هاشتاج عمرو دياب /-

 

تعليقات القراء