تفشي المرض في 11 دولة ولا يوجد له علاج .. كل ما تريد معرفته عن مرض جدري القرود

الموجز

 يواصل مرض جدري القرود انتشاره في أنحاء مختلفة من العالم، ومع تزايد القلق ومخاف من زيادة انتشارة بعد أن وصل إلى منطقة الشرق الأوسط، دفع العلماء إلى تركيز جهودهم لكشف كل المعلومات المتعلقة بالفيروس، لمواجهته والحد من انتشارة.

أبرز المعلومات عن مرض جدري القردود وكيف ينتقل إلى الإنسان وما هى أعراضه.

كُشِف لأول مرّة عن جدري القردة بين البشر في عام 1970 بجمهورية الكونغو الديمقراطية

الإصابة بالمرض في بدايتها كانت تحدث عند الاحتكاك بالحيوان المصاب

ينتشر هذا المرض من خلال الاحتكاك المباشر، مثل لمس ملابس الشخص المصاب أو لعابه

يعد الاتصال الجنسي واحدا من أبرز أسباب العدوى

ينتقل من خلال لمس المناطق المصابة أو عن طريق الرذاذ المتطاير أثناء السعال والعطس

يمكن احتواؤه بسهولة من خلال تدابير مثل العزل الذاتي والنظافة فور تشخيص أي إصابة جديدة

يعاني الأشخاص الذين يصابون بالفيروس في البداية من الحمى، قبل ظهور الطفح الجلدي على الوجه والجسم

تشمل الأعراض كذلك الصداع وآلام العضلات وآلام الظهر والقشعريرة والإرهاق

المصاب قادر على نقل المرض لمدة تصل إلى 4 أسابيع بعد ظهور الأعراض

تفشي المرض في 11 دولة

تم تسجيل أكثر من 100 إصابة مؤكدة أو مشتبه بها ومعظمها في أوروبا

لا يوجد أيّ علاج أو لقاح متاح لمكافحة المرض

التطعيم ضد الجدري ناجح بنسبة 85% في الوقاية من جدري القردة

تعليقات القراء