بعد تصدره ترند مصر بعنوان «أبو فيونكة».. «خالد الريس» يرد بـ «محضر رسمي» على «أمنية عبد الحميد» .. تفاصيل جديدة للواقعة التي هزت السوشيال ميديا

الموجز

أثار منشور لـفتاة تدعى «أمنية» حالة كبيرة من الجدل وتصدر المشهد على صفحات السوشيال ميديا خلال الساعات الماضية ، حيث كتبت من خلاله تفاصيل قصة ارتباطها بشاب يدعى خالد لمدة عام ونص، وانفصاله المفاجئ عنها بحجة أنه لم يعد يحتمل العصبية التي تسيطر عليها خلال تعاملها معه، لتفاجئ بعد انفصالهما بأسبوع بإعلان خطوبته على أخرى، والحديث بين معارفهم بكلمات مسيئة لها، بحسب روايتها.

وكتبت الفتاة تقول : «طب ياجماعة الاستاذ أبو إيد أقصر منه بيهددني و بيقول إني لو نزلت حاجة عنه هيخفيني من على وش الدنيا، مش مكفيه إنه كذب عليا سنة و نص و فهمني إني كل حياته و بعدها قالي معلش أنا إيدي أقصر مني أنا بحبك بس لازم نبعد ياحرام عشان انتي عصبية و وحشة بس أنا بحبك طبعا، و فهمني إنه تعبان و دخل المستشفى بسببي وإني جاية عليه ياحرام،و راح خطب بعد ما سبنا بعض بأسبوع لا دا كمان بيتكلم عليا مع الناس كلام ميتوصفش، دا حاكي حاجات في حياتي أنا والله نسياها و حاجات اول مرة اسمع عنهاومطلعني أنا اللي ظلماه و وحشة و كمان بيهدد، يابجاحتك يا أخي دا طبعا جزء من اللي هو عمله أنا مكتبتش كل حاجة فا أنا أهو بقولك إني بجيب سيرتك».

وأكد أن ما فعلته جعله محط سخرية بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي دون أن يفعل أي شئ خاطئ في حقها، موضحا أنه لم يحاول التواصل معها بعد ما فعلته وتوجه مباشرة إلى قسم شرطة مدينتي وقدم بلاغ إلى الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات- إدارة البحث الجنائي، وحمل رقم 19 أحوال بتاريخ 29 يناير 2020.

بطل الواقعة يرد علي أمنية بمحضر رسمي 

تحدث خالد الريس إلى موقع ”الوكالة نيوز”، كاشفاً تفاصيل الواقعة ، حيث أكد أنه بالفعل تعرف على أمنية ولكن كانت علاقة صداقة عادية مثل أي فتاة ولم يكن بينهم أي وعد بالزواج الفترة الحالية أو بعد سنوات.

وقال أنه لا يعلم مصدر حديثها أو لماذا فعلت ذلك لأن كان مجرد صديق لها واختيار شريكة حياته وعقد خطبته كأي شاب طبيعي ولكن تفاجئ بما فعلته أمنية على صفحتها الشخصية بـ”فيس بوك”.

وأوضح خالد أنه توجه على الفور إلى نقطة شرطة مدينتي وهو القسم التابع لمحل سكنه، وتقدم ببلاغ إلى الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات- إدارة البحث الجنائي ورقم المحضر هو “19” أحوال بتاريخ 29 يناير 2020.

تعليقات القراء