خدم القصر يرفضون العمل مع ميجان ميركل.. تماما كما فعلوا مع كيت.. لأنهما ليستا ملكيتين!

كتبت: سارة سرحان

 

استقال اثنان من موظفي الجناح الملكي لميجان ماركل.. تماما كما فعلوا مع كيت ميدلتون بعد انضمامها للعائلة؛ إذ وجدت دوقة كامبريدج نفسها في موقف مشابه لميغان ماركل عندما كانت تتكيف مع الحياة الملكية.

 

لقد مرت بضعة أشهر فقط منذ أن تزوجت ماركل من الأمير هاري، لكنها تسببت بالفعل في فضيحة. فوفقا للتقارير الأخيرة، وصفت دوقة سوسيكس بأنها "صعبة" من قبل الموظفين الملكيين، ومن هذا المنطلق يعتقد أنها فقدت اثنين من أعظم أعضاء فريق مساعديها.


فقد استقالت مساعدة ميجان الشخصية ميليسا توابتي بعد ستة أشهر فقط من الزواج، بينما يقال إن مساعدتها المقربة سامانثا كوهين سيغادر في الربيع. وبينما ينتقد الكثيرون الأم الحامل على هذه الخسائر ، يبدو أنهم نسوا أن دوقة كامبريدج كيت ميدلتون، واجهت مشكلة مماثلة.

 

فوفقًا لفيلم وثائقي أنتج عام 2016، فقد استقال عضوان من موظفي دوقة كامبردج بعد انضمامها إلى العائلة المالكة، وفي حديثه في "ويليام آند كيت": ادعى الخبير الملكي آشلي بيرسون أن مدبرة منزل كيت ورئيس الحدائق غادروا وظائفهما لأنهما لم يستطيعا التعامل مع ما أرادت كيت القيام به لنفسها.

 

وقال: "كان الأمر مثيرا للجدل لأنهما عملا بالفعل مع الملكة سابقا ثم جاءا للعمل لدى الأمير وليام وكيت. كان هناك الكثير من التكهنات في الوقت الذي كانت ميدلتون تتدخل في واجبات مديرة المنزل، إن كيت ميدلتون كانت تفعل الكثير لنفسها، وهذا لم يكن جيدا مع الموظفين. ربما يرجع هذا إلى أن كيت لم تكن معتادة على "الخدم" لأنها لم تكبر بينهم، كما فعل زوجها. إنها تحب أن تطهو ، تحب أن تفعل أشياء لوليام ، وهي تحب الخصوصية إلى حد كبير دون خادمة!"

تعليقات القراء