سائقة تاكسي: «واحد قالي تعالي أعزمك على خمرة في فندق أمون لفيت العربية ودخلت بيه في الكمين»

الموجز - كتب - محمد علي هـاشم 

أم وليد، سائقة تاكسي، تعمل سائقة منذ 38 عامًا ، الإسم حسنية محمد علي .

تروي السيدة المكافحة بداية قصتها حيث كانت لديها سيارة من قبل باعتها عقب قيام ثورة يناير 2011، وبعدها اشترت تاكسي بالتقسيط في عام 2015، لافتة إلى أنها كانت تضع "شال رجالي" و"كاب" على رأسها وترتدي "قميص رجالي" و"بنطلون" معقبة: "ناس كتير ركبت معايا ومعرفوش إني ست". 

مواجهة التحرش 

وتحكي "أم وليد" عن تعرضها  لكثير من المعاكسات خلال عملها، معقبة: "مرة واحد وقفني قالي أمي عندها كرنبة عايزة حد يحشيهالها، وحد تاني كان عايز يعزمني على بيرة، وسلمته للظابط في الكمين وضربه على أفاه ، واللي مش برتاحله مش بركبه معايا".

في ستات بتبوسني

أشارت«السائقة المكافحة» إلى أن السيدات يكونوا سعداء للغاية عندما يركبوا معها، مضيفة: "في ستات بتبوسني".

رجل الخير 

وروت أم وليد عن أحد فاعلي الخير والذي ساعدها بمقدم السيارة التي قامت هى بتسديد أقساطها من عملها كسائقة . 

تعليقات القراء