قصة «واحة زرزورة»: «تبعد 3 أيام من الفيوم ولها باب مفتاحه في فم طائر وكنوزها لمن يجدها»

تحت أصوات الرياح الممزوجة بزقزقة العصافير على أغصان الأشجار والنخيل يرقدان. ملك وملكة تحيطهما بقايا أسوار كانت لمدينة تبدو كجنة بيضاء...
تعليقات القراء