تعرف على أهم وأفضل القنوات العربية على «يوتيوب»
الموجز
يعد موقع "يوتيوب" من أشهر وأكبر منصات الفيديوهات على شبكة الانترنت، حيث يستخدمه أكثر من 1.9 مليار مستخدم شهرياً في أنحاء العالم، بموجب أكثر من 35 مليون مستخدم يومياً.
ويشتهر الموقع باحتواءه على عدد كبير من القنوات في كل المجالات، منها التعليمية والإخبارية والعلمية والتاريخية والترفيهية، وقنوات الإذاعات والبث الحي.
ونرصد من خلال هذا التقرير مجموعة من القنوات العربية في مجاليّ التعليم والترفيه، حيث تعد من أعلى القنوات العربية في نسب المشاهدة والمشاركة.
تقدم هذه القناة عدد من البرامج الشبابية، منها المتعلق بالسياسة، أو العلوم (الدحيح والاسبتالية)، والاجتماع (سفرطاس).
وتتميز القناة بتقديم محتوى عالي الجودة يتنوع بين العلمي والفكاهي والترفيهي والأدبي، كما أنها تلتزم بنشر حلقاتها وفق جدول منتظم.
ومن إنشائها في عام 2014، حققت القناة أكثر من 175 مليون مشاهدة.
تقدم القناة دروساً لتعليم اللغة الإنجليزية مجاناً وبشكل مبسّط في سلسلة من الحلقات يقدمها معلّم اللغة الإنجليزية إبراهيم عادل الذي يعمل في مجال تدريس اللغة منذ أكثر من 12 عامًا.
ويحاول إبراهيم تبسيط قواعد اللغة الإنجليزية للدارسين، وتيسير فهمها عليهم لتوسيع فرصهم في الدراسة والعمل والحياة العملية بشكل عام. وتغطي المستوى المبتديء والمتقدم في اللغة الإنجليزية بجانب مستوى خاص بقواعد المحادثة.
ومن إنشائها العام الماضي، تمتلك القناة أكثر من مليون ونصف مشترك، وحققت أكثر من 56 مليون مشاهدة.
يحاول الشاب أحمد سمير، خرّيج كلية الهندسة الميكانيكية بالجامعة الأميريكية بالقاهرة، من خلال القناة تبسيط الحقائق الفلسفية والاجتماعية والعلمية والتاريخية بشكل جذاب وسهل.
ومنذ إنشائها في عام 2011، اقتربت القناة من تحقيق 20 مليون مشاهدة.
تسعى القناة إلى تقديم شروح مبسّطة مجانية للمناهج التعليمية العربية في عدّة بلاد من الدول العربية مثل مصر والكويت والسعودية وسوريا والجزائر، في كل المواد العلمية والنظرية.
والقناة موجهة لكل المستويات الدراسية من المرحلة الابتدائية وحتى المرحلة الثانوية.
ومنذ إنشائها في عام 2013، بلغ عدد مشاهدات القناة أكثر من 103 مليون مشاهدة، وأكثر من 630 ألف مشترك.
هي مؤسسة تعليمية غير هادفة للربح وتهدف لتقديم المناهج التعليمية بطريقة محفزة لأذهان الطلبة.
وتعزّز الأكاديمية فكرة التعليم المدمج، وذلك بأن يدمج الطالب بين التعليم النظامي على يد معلمين في أيّة مؤسسة تعليمية كالمدارس أو المعاهد، والتعليم عن طريق الإنترنت بأساليب أكثر ابتكارًا ومرونة.
وبلغ عدد مشاهدات القناة أكثر من 21 مليون مشاهدة، وأكثر من ربع مليون مشترك.