ترند الموجز| كلمة نارية للسيسي في القمة العربية.. وصلاح يُتوج بالجائزة الأغلى.. و8 أرقام قياسية في ليلة تألقه أمام بورنموث

 إعداد: ضياء السقا

نشر موقع "الموجز" خلال الساعات الماضية عدة أخبار وموضوعات في مختلف المجالات، نالت اهتمام القراء، وحققت تفاعلا كبيرا، وأصبحت "ترند" على السوشيال ميديا، وكان أهمها، رسائل قوية من السيسي في القمة العربية بالسعودية، وبعد اعتراف "دي بروين".. "صلاح" يُتوج بجائزة أفضل لاعب في "البريميرليج"،  و8 أرقام قياسية في ليلة تألق "صلاح" أمام بورنموث وكلوب يرد على اتهامه بالأنانية.

وفيما يلي تفاصيل أخبار الترند:

رسائل قوية من السيسي في القمة العربية بالسعودية (فيديو)

ألقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، كلمة منذ قليل، خلال القمة العربية المنعقدة بالمملكة العربية السعودية.

وقال السيسي، إن القمة العربية تنعقد اليوم في ظل تحديات جسيمة تواجه المنطقة بأسرها، وتستهدف وحدة وتماسك الدول العربية وسلامة أراضيها وتهدد مقدرات شعوبها ومصالحها العليا.

وأضاف السيسي: "هناك دول إقليمية تهدد حقوق الجوار وتعمل على إنشاء مناطق نفوذ داخل الدول الحدودية".

وإلى نص الكلمة:

أود بدايةً أن أعرب عن سعادتي لوجودي معكم اليوم، وأن أعبر عن خالص الشكر والتقدير، لأخي جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، عاهل المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، لما بذله من جهد دؤوب، خلال ترؤسه لأعمال الدورة الماضية للقمة العربية.

وإنني على ثقة في أن حكمة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، سوف تمنح زخمًا كبيرًا لآليات العمل العربي المشترك.

وأؤكد أن مصر لن تألو جهدًا في سبيل دعم رئاسة القمة والدول الشقيقة، وكذا جهود الأمين العام لجامعة الدول العربية، بهدف تحقيق المصالح العربية.

ويأتي اجتماعنا اليوم، والأمن القومي العربي يواجه تحديات غير مسبوقة.. فهناك دول عربية تواجه لأول مرة منذ تاريخ تأسيسها، تهديدًا وجوديًا حقيقيًا، ومحاولات ممنهجة لإسقاط مؤسسة الدولة الوطنية، لصالح كيانات طائفية وتنظيمات إرهابية، يمثل مشروعها السياسي ارتدادًا حضاريًا كاملًا، عن كل ما أنجزته الدول العربية منذ مرحلة التحرر الوطني، وعداءً شاملًا، لكل القيم الإنسانية المشتركة، التي بشرت بها جميع الأديان والرسالات السماوية.

وهناك دول إقليمية، تهدر حقوق الجوار، وتعمل بدأب على إنشاء مناطق نفوذ داخل الدول العربية، وعلى حساب مؤسسات الدولة الوطنية بها.. إننا نجتمع اليوم، وجيش إحدى الدول الإقليمية موجود على أرض دولتين عربيتين، في حالة احتلال صريح لأراضي دولتين عربيتين شقيقتين.. وهناك اجتماعات تجري لتقرير مصير التسوية، وإنهاء الحرب الأهلية الشرسة، التي أزهقت أرواح ما يزيد على نصف مليون سوري، دون مشاركة لأي طرف عربي، وكأن مصير الشعب السوري ومستقبله، بات رهنًا بلعبة الأمم، وتوازنات القوى الإقليمية والدولية.

وفي الوقت نفسه، هناك طرف إقليمي آخر، زينت له حالة عدم الاستقرار التي عاشتها المنطقة في السنوات الأخيرة، أن يبني مناطق نفوذ باستغلال قوى محلية تابعة له، داخل أكثر من دولة عربية.. وللأسف الشديد، فإن الصراحة تقتضي القول، إن هناك مِنَ الأشقاء مَن تورط في التآمر مع هذه الأطراف الإقليمية، وفي دعم وتمويل التنظيمات الطائفية والإرهابية.

وهناك أيضًا الجرح الفلسطيني النازف، وشهداء فلسطين الذين يسقطون كل يوم... قضية العرب المركزية التي توشك على الضياع، بين قرارات دولية غير مفعلة، وصراع الأشقاء أصحاب القضية، الذي يستنزف قواهم ومواردهم الضئيلة، ويفتح الباب أمام مَن يريد تكريس واقع الاحتلال والانقسام كأمر واقع، ويسعى لإنهاء حلم الشعب الفلسطيني الشقيق في الحرية والدولة المستقلة.

ولهذا، فإنني لا أبالغ، إن قلت إنّ بلادنا ومنطقتنا تواجه أخطر أزمة، منذ استقلالها وانتهاء حقبة التحرر الوطني... وعلينا جميعًا تقع مسئولية كبرى في وقف هذا التردي في الأوضاع العربية، واستعادة الحد الأدنى من التنسيق المطلوب لإنقاذ الوضع العربي، والوقوف بحزم أمام واحدة من أخطر الهجمات التي عرفتها الدولة الوطنية في المنطقة منذ تأسيسها.

وإننا بحاجة اليوم إلى إستراتيجية شاملة للأمن القومي العربي، لمواجهة التهديدات الوجودية التي تواجهها الدولة الوطنية في المنطقة العربية، وإعادة تأسيس العلاقة مع دول الجوار العربي على قواعد واضحة، جوهرها احترام استقلال وسيادة وعروبة الدول العربية، والامتناع تمامًا عن أي تدخل في الشأن الداخلي للدول العربية.. لقد سبق وطرحت مصر عددًا من المبادرات لبناء إستراتيجية فعالة وشاملة للأمن القومي العربي، وتوفير مقومات الدفاع الفعال ضد أي اعتداء أو محاولة للتدخل في الدول العربية.. وإنني على ثقة من أنه بالإمكان التوصل لهذه الإستراتيجية الشاملة، إذا توافرت الإرادة السياسية الجماعية، وصَدَقَ العزم على التعاون لاستعادة زمام المبادرة، بشكل يُفضي إلى وقف الانتهاك المتكرر لسيادة واستقلال بلادٍ عزيزة من دول أمتنا العربية.

لا بد من أن نبدأ بفلسطين.. إن ما قدمه ويقدمه الشعب الفلسطيني من تضحيات على مدار عقود، تضع الضمير الإنساني كله على المحك.. إن قضية نضال الشعب الفلسطيني ليست قضية العرب وحدهم، ولكنها قضية الحق في مواجهة القوة.

ولقد كان مشروع القرار الذي شاركت مصر في إعداده، وأقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر الماضي بأغلبية 128 دولة، دليلًا جديدًا على أن الحق العربي في القدس، هو حق ثابت وأصيل، غير قابل للتحريف أو المصادرة.. وما زال العرب متمسكين بخيار السلام خيارًا استراتيجيًا وحيدًا، وما زالت المبادرة العربية للسلام هي الإطار الأنسب لإنهاء الاحتلال، وتجاوز عقود من الصراع الذي أتى على الأخضر واليابس، لتبدأ مرحلة من البناء آن لشعوبنا أن تجني ثمارها.

إن على المجتمع الدولي كله مسئولية واضحة لا لبس فيها للوقوف أمام سياسات تكريس الاحتلال، وخلق حقائق جديدة على الأرض، ومحاولة مصادرة الحقوق الفلسطينية في الأراضي المحتلة، وفي القلب منها القدس الشرقية، بل وحتى حرمان الشعب الفلسطيني من أبسط الحقوق والخدمات، عبر الأزمة التي تواجهها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأُنُرْوَا)، نتيجة عدم توفير الأموال الزهيدة التي تحتاجها، لتوفير الحد الأدنى من مقومات البقاء، لخمسة ملايين لاجئ فلسطيني.. وهو أمر يمس بشدة وإجحاف بقطاع واسع من أبناء الشعب الفلسطيني.

إنّ المسئولية تقتضي منا أيضًا أن نقوم بنقد الذات، فما كان للحق الفلسطيني أن يتعرض لأشرس هجمة لمصادرته وإسقاطه، لو لم تكن حالة الانقسام الفلسطيني التي تدخل عقدها الثاني.. وبكل صراحة أقول، لا يجب السماح بأن يكون استمرار الانقسام الفلسطيني، ذريعة لإبقاء واقع الاحتلال.. إن مصر تعمل بكل دأب مع الأشقاء الفلسطينيين، لطي هذه الصفحة الحزينة من تاريخهم، وقد آن الأوان لرأب هذا الصدع غير المبرر، وتجاوز اعتبارات المنافسة الحزبية لصالح إعلاء كلمة الوطن، واستعادة وحدة الصف الفلسطيني، التي هي شرط ضروري لخوض معركة التفاوض والسلام واسترداد الحق.

وأينما نولي أنظارنا في المنطقة، من العراق إلى اليمن، ومن سوريا إلى ليبيا، نجد نفس الخطر الذي يداهم جميع دولنا العربية، خطر التنظيمات الإرهابية والكيانات الطائفية، التي تبتذل الإيمان الديني والتنوع الثقافي في منطقتنا، لتصادر الآفاق الرحبة للتعاون والتسامح والإثراء الثقافي، لصالح خيالها المريض، الذي يعادي الحضارة الإنسانية، ولا يتصور العلاقة بين البشر إلا في صورة صراع دموي ومباراة صفرية.

وإنني أثق أنكم تتابعون جميعًا، الجهود الجبارة التي تقوم بها القوات المسلحة والشرطة المصرية، في معركة الحياة والشرف، معركة سيناء 2018، التي تتواصل نجاحاتها يومًا بعد يوم، لدحر قوى الشر والإرهاب التي لا تهدد مصر وشعبها فحسب، بل تهدد المنطقة والحضارة الإنسانية بأسرها.

إن معركتنا هي جزء أساسي من حرب شاملة، يجب أن نتضافر جميعًا لخوضها ضد التنظيمات الإرهابية أينما وجدت.. هذه الحرب الشاملة يجب أن تشمل كل حلقات العمل الإرهابي، تنظيمًا، وتسليحًا، ودعمًا سياسيًا، وغطاءً أيديولوجيًا وإعلاميًا.. فمن يحمل السلاح هو فقط الحلقة الأخيرة، من سلسلة إجرامية تشمل من يموله ويسلحه، أو يوفر له ملاذًا آمنًا، أو منبرًا إعلاميًا وتبريرًا فكريًا، أو من يستخدمه كمخلب قط، لإنشاء مناطق نفوذ والتدخل في الشئون الداخلية لدولنا العربية.. ولا مجال لأن نستثني أي حلقة من حلقات هذه السلسلة الإجرامية، فكلهم بدون استثناء شركاء في الإرهاب، وكلهم مسئولون عن الجرائم البشعة التي ترتكبها هذه التنظيمات الإرهابية.

وإنني إذ أعبر عن ارتياحي للقرار المطروح من قمتنا العربية، لتطوير المنظومة العربية الشاملة لمكافحة الإرهاب، فإنني لازلت آمل أن يعود البعض، ممن يصرون على الوقوف في الجانب الخاطئ من التاريخ، إلى جادة الصواب، والتوقف نهائيًا عن رعاية الإرهاب ودعمه، بشكل يتناقض كليًا مع تعاليم الإسلام، وأواصر الأخوة والعروبة، بل وقيم الإنسانية والحضارة.

إن مصر تعرب عن قلقها البالغ نتيجة التصعيد العسكري الراهن على الساحة السورية، لما ينطوي عليه من آثار على سلامة الشعب السوري الشقيق، ويُهدد ما تم التوصل إليه من تفاهمات حول تحديد مناطق خفض التوتر. وتؤكد مصر في هذا الإطار رفضها القاطع لاستخدام أية أسلحة محرمة دوليًا على الأراضي السورية، مطالبةً بإجراء تحقيق دولي شفاف في هذا الشأن وفقًا للآليات والمرجعيات الدولية.

لقد آن الأوان أن نتحرك بشكل جدي، لوضع حد لنزيف الدم السوري، الذي أزهق أرواح أكثر من نصف مليون مواطن سوري، وأدى لتحويل الملايين إلى نازحين ولاجئين، داخل بلادهم وفي الدول العربية والمجاورة.

ولا يكفي هنا أن نقتصر فقط على تكرار التزامنا بمرجعيات الحل السياسي، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، إنما يجب أيضًا أن نوجه رسالة واضحة ولا لبس فيها، أن سوريا أرض عربية، ولا يجوز أن يتقرر مصيرها وتُعالج مُشكلاتها إلا وفقًا لإرادة الشعب السوري.

لقد كان لجهود الدول العربية، وتحديدًا للتعاون المصري السعودي، الدور الأهم في توحيد كافة تنظيمات المعارضة السورية، وإننا نتوقع من الأمم المتحدة أن تتحرك بشكل سريع، وبالتنسيق مع الدول العربية، لبدء مسار لجنة وضع الدستور السوري، كمقدمة لاستئناف جولات المفاوضات.. ولن يكون مقبولًا أن يتم تشكيل هذه اللجنة، أو استئناف المفاوضات بناء على حسابات وتوازنات بين أطراف غير عربية، إنما يجب أن يكون السوريون أنفسهم والعرب شركاء أساسيين في جهود السلام في سوريا، بوصفهم أصحاب المصلحة الحقيقية، في الحفاظ على وحدة سوريا وسلامتها الإقليمية.

والأمر نفسه يُمكن أن يقال عن ليبيا واليمن الشقيقتين.. إن الحفاظ على وحدة وسلامة وعروبة هذه الدول، وقطع الطريق على أية محاولة من التنظيمات الإرهابية، ورعاتها الإقليميين والدوليين، لتمزيق أوصال هذه الأوطان العربية، هي مسئولية تقع علينا جميعًا.. ولن نسمح بأن تظل هذه الدول الشقيقة، مسارح لصراعات دولية وإقليمية، تمزق شعوبها وتدمر مقدراتهم.

إن مصر مستمرة في دعم كل جهد، للحفاظ على وحدة ليبيا واستعادة مؤسسات الدولة فيها، ولعلكم جميعًا تتابعون الجهود المصرية المستمرة لتوحيد المؤسسة العسكرية في ليبيا، وخلق ضمانة أمنية تتأسس عليها عملية استعادة الدولة الوطنية في ليبيا والقضاء على الإرهاب.

كما أن مصر ملتزمة، بالعمل على استعادة الاستقرار، وتحقيق الحل السياسي العادل في اليمن، الذي لا يُمكن أن يتأسس إلا على مبادئ احترام وحدة الدولة اليمنية وسيادتها، ورفض منطق الغَلَبَة، ومحاولة فريق سياسي فرض طموحاته التوسعية على عموم اليمنيين بالقوة، والاستقواء بقوى إقليمية وأجنبية.. فلا مستقبل في اليمن إلا بالحل السياسي، ولن يكون الحل السياسي إلا يمنيًا خالصًا، لا مكان فيه لأطماع إقليمية أو لمنطق الاستقواء والغَلَبَة بين أبناء الشعب الواحد. إن مصر لن تقبل قيام عناصر يمنية بقصف الأراضي السعودية بالصواريخ الباليستية باعتباره تهديدًا للأمن القومي العربي.

إن التحدياتَ جسامٌ، لكني واثق من أن العزم الصادق، والجهد المُنَسَّق بين الدول العربية، كفيلٌ بمواجهتها.. إن مصر تُجدد عهدها معكم، بأن تكون في القلب من كل جهد، يهدف لإعادة الحياة إلى عملنا العربي المشترك، ومواجهة الأطماع الإقليمية الخارجية في منطقتنا، فالأمن القومي العربي كلٌ لا يتجزأ. وإن شعوبنا العربية تنتظر من هذه القمة الكثير، فلنكن أهلًا لتطلعاتها وآمالها.

بعد اعتراف "دي بروين".. "صلاح" يُتوج بجائزة أفضل لاعب في "البريميرليج"

اقترب النجم المصري محمد صلاح من التتويج بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز، عن الموسم الجاري، من قبل رابطة اللاعبين المحترفين.

وأعلنت الرابطة عن أسماء 6 لاعبين مرشحين للجائزة، وهم هارى كين مهاجم توتنهام، وديفيد دى خيا حارس مانشستر يونايتد، وثلاثي مانشيستر سيتى كيفن دي بروين وديفيد سيلفا وليروى ساني، بالإضافة إلى محمد صلاح نجم ليفربول.

ومن المقرر أن تعلن النتيجة يوم 22 أبريل الجاري.

اعتراف دي بروين

من جانبه اعترف البلجيكي كيفين دي بروين، لاعب مانشستر سيتي، وأحد أهم المنافسين لصلاح، أن النجم المصري سيفوز على الأرجح بالجائزة، وقال في تصريحات إعلامية: "نعم، أعتقد أنه إذا كان بإمكانك اختيار لاعب من خارج فريقي سيستحق (صلاح) ذلك، ومن المحتمل أن يفوز بها على أي حال، لقد كان رائعًا هذا الموسم، وعندما تنافس لاعبًا سجل ذلك الكم من الأهداف، فربما لن تفوز باللقب".

وكان دي بروين قد كشف أنه منح صوته لصلاح، علما بأنه لا يُسمح للاعبين بالتصويت لأنفسهم أو لزملاءهم في الفريق بالجائزة.

صلاح هداف الدوري

ومما يعزز من فوز صلاح بالجائزة، تربعه على عرش هدافي البريميرليج حتى الآن بـ30 هدفا، بفارق 5 أهداف عن هاري كين مهاجم توتنهام الذي يمتلك 25 هدفا.

وعلى الجانب الأخر، أصبح دي بروين أفضل صانع ألعاب في الدوريات الخمس الكبرى بـ20 تمريرة حاسمة، ولكن كل التوقعات تشير إلى تتويج لاعب ليفربول باللقب.

لاعب الأسبوع 3 مرات

ولدى صلاح أفضلية كبيرة، بعدما تُوج بجائزة أفضل لاعب في البريميرليج عن شهر مارس الماضي.

وأصبح النجم المصري أول لاعب في تاريخ الدوري يفوز بالجائزة 3 مرات في موسم واحد.

أرقام قياسية لصلاح

ويقدم الفرعون المصري موسما تاريخيا مع ليفربول، وحقق العديد من الأرقام القياسية في الدوري منها:

-بات صلاح أكثر لاعب أفريقي يسجل في الدوري الإنجليزي خلال موسم واحد، متفوقا على الإيفواري ديديه دروجبا الذي أحرز 29 هدفا في موسم 2009-2010.

- أحرز صلاح الهدف رقم 40 مع ليفربول خلال موسم واحد في جميع البطولات، ليصبح ثالث لاعب في تاريخ الفريق يصل لهذا العدد من الأهداف، منذ روجر هنت (1961-1962) وإيان راش(1983-1984 و 1986-1987).

- تقدم النجم المصري في سباق الحذاء الذهبي، متفوقا على ليونيل ميسي نجم برشلونة وصاحب الـ29 هدفا.

- أصبح الفرعون ثامن لاعب في تاريخ الدوري الإنجليزي يصل لحاجز الـ30 هدفا في موسم واحد.

- كسر "موو" رقم كريستيانو رونالدو وروبن فان بيرسي كأول لاعب يسجل في 22 مباراة مختلفة بالدوري الإنجليزي (وكان رونالدو سجل في 21 مباراة بموسم (2007-08)، وفان بيرسي بنفس عدد المباريات موسم (2012-13)، وكلاهما كان مع مانشستر يونايتد، خلال موسم مكون من 38 جولة).

- أصبح أول لاعب في الدوري الإنجليزي يسجل 40 هدفا في جميع البطولات خلال موسم واحد، ولا يتفوق عليه سوى رونالدو في موسم 2007-2008، وبفارق هدفين.

- بات ثاني أسرع لاعب في تاريخ ليفربول يصل لـ30 هدفا في الدوري، في 32 مباراة، (وكان اللاعب الإنجليزي جورج ألان هو الوحيد الذى سبق "صلاح"، فى تحقيق هذا الرقم، حيث سجل 30 هدفا فى 31 مباراة فقط عام 1896).

-شارك الفرعون في 39 هدفاً مع ليفربول خلال 32 مباراة في البريميرليج (30 هدفًا+ 9 أسيست)، ليتخطى رقم أندرو كول وآلان شيرر مع نيوكاسل ودوايت يورك مع مانشستر يونايتد.

وكان صلاح قد واصل تألقه مع ليفربول، حيث سجل هدفا، وساهم في فوز فريقه على بورنموث، بثلاثية نظيفة، في الجولة الـ34، من الدوري الإنجليزي الممتاز.

وشارك اللاعب المصري ضمن التشكيلة الأساسية لفريقه، ونجح في تسجيل هدف ليفربول الثاني في الدقيقة 69، من رأسية رائعة لعبها الفرعون ببراعة من فوق الحارس.

وقدم الفرعون أداء رائعا خلال اللقاء، وكاد أن يسجل في أكثر من قرصة، لولا براعة حارس المرمى.

 

فيديو| ليلة تألق "صلاح" أمام بورنموث: هدف خرافي.. و8 أرقام قياسية.. وكلوب يرد على اتهامه بالأنانية

واصل النجم المصري محمد صلاح تألقه مع ليفربول، حيث سجل هدفا، وساهم في فوز فريقه على بورنموث، بثلاثية نظيفة، في الجولة الـ34، من الدوري الإنجليزي الممتاز.

وشارك اللاعب المصري ضمن التشكيلة الأساسية لفريقه، ونجح في تسجيل هدف ليفربول الثاني في الدقيقة 69، من رأسية رائعة لعبها الفرعون ببراعة من فوق الحارس.

وكان ساديو ماني قد أحرز الهدف الأول للريدز في الدقيقة السابعة، واختتم فيرمينيو أهداف اللقاء في الدقيقة 90 من زمن اللقاء.

وقدم الفرعون أداء رائعا خلال اللقاء، وكاد أن يسجل في أكثر من قرصة، لولا براعة حارس المرمى.

ورفع صلاح رصيده من الأهداف في البريميرليج لـ 30 هدفا، منفردا بصدارة هدافي الدوري، بفارق 5 أهداف عن هاري كين مهاجم توتنهام الذي يمتلك 25 هدفا.

ورفع ليفربول رصيده لـ70 نقطة في المركز الثالث في ترتيب البريميرليج، بينما بورنموث في المركز الـ11 برصيد 38 نقطة.

كلوب يرد على اتهام صلاح بالأنانية

من جانبه أشاد يورجن كلوب، المدير الفني لليفربول، بأداء صلاح، خلال المباراة، قائلا: "لقد كان في موقف جيد، في الكثير من الأحيان، وفي النهاية سجل هدفًا واحدًا، من الطبيعي أن يرغب أن يكون على رأس الهدافين، والحصول على الحذاء الذهبي، ولن نقف في طريقه، ولكننا لا نستطيع إجباره على ذلك، إنه مثير للإعجاب والرقم الذي سجله رائع".

وعن أنانية صلاح في بعض الفرص علق مدرب ليفربول: "كان بإمكانه التمرير في عدة فرص ولكني أتفهم أنه بشر وهذا أمر طبيعي".

وحول إذا ما كان لقب الهداف، سيصبح مصدر إلهاء اللاعب المصري، أوضح المدرب الألماني: "إنه مهم بالنسبة للجميع، ويجب علينا أن نعي ذلك، نحن بحاجة إلى رغبته في التسجيل، وقلت له بعد المباراة، إن هذا الوضع يجب أن يمر فيه، إنه يعرف ذلك بالطبع، لا يوجد شيء يشتت انتباهه، لو فاز بالحذاء الذهبي سنكون ناجحين".

وحقق صلاح عدد من الأرقام القياسية بعد هدفه الـ30، منها:

-بات صلاح أكثر لاعب أفريقي يسجل في الدوري الإنجليزي خلال موسم واحد، متفوقا على الإيفواري ديديه دروجبا الذي أحرز 29 هدفا في موسم 2009-2010.

- أحرز صلاح الهدف رقم 40 مع ليفربول خلال موسم واحد في جميع البطولات، ليصبح ثالث لاعب في تاريخ الفريق يصل لهذا العدد من الأهداف، منذ روجر هنت (1961-1962) وإيان راش(1983-1984 و 1986-1987).

- تقدم النجم المصري في سباق الحذاء الذهبي، متفوقا على ليونيل ميسي نجم برشلونة وصاحب الـ29 هدفا.

- أصبح الفرعون ثامن لاعب في تاريخ الدوري الإنجليزي يصل لحاجز الـ30 هدفا في موسم واحد.

- كسر "موو" رقم كريستيانو رونالدو وروبن فان بيرسي كأول لاعب يسجل في 22 مباراة مختلفة بالدوري الإنجليزي (وكان رونالدو سجل في 21 مباراة بموسم (2007-08)، وفان بيرسي بنفس عدد المباريات موسم (2012-13)، وكلاهما كان مع مانشستر يونايتد، خلال موسم مكون من 38 جولة).

- أصبح أول لاعب في الدوري الإنجليزي يسجل 40 هدفا في جميع البطولات خلال موسم واحد، ولا يتفوق عليه سوى رونالدو في موسم 2007-2008، وبفارق هدفين.

- بات ثاني أسرع لاعب في تاريخ ليفربول يصل لـ30 هدفا في الدوري، في 32 مباراة، (وكان اللاعب الإنجليزي جورج ألان هو الوحيد الذى سبق "صلاح"، فى تحقيق هذا الرقم، حيث سجل 30 هدفا فى 31 مباراة فقط عام 1896).

-شارك الفرعون في 39 هدفاً مع ليفربول خلال 32 مباراة في البريميرليج (30 هدفًا+ 9 أسيست)، ليتخطى رقم أندرو كول وآلان شيرر مع نيوكاسل ودوايت يورك مع مانشستر يونايتد.

شاهد هدف صلاح الخيالي:

تعليقات القراء