Congress: The MB neglected to understand that democracy means more than holding elections

Chairman Royce and Ranking Member Engel Release Joint Statement on Ongoing Events in Egypt
 
Washington, D.C. – Today, U.S. Rep. Ed Royce (R-CA), Chairman of the House Foreign Affairs Committee, and U.S. Rep. Eliot Engel (D-NY), the Committee’s Ranking Member, released the following statement in response to ongoing events in Egypt:
 
"The decision by the Egyptian military to take state authority out of the hands of the ruling Muslim Brotherhood government marks another sharp turning point in Egypt’s incomplete revolution.  What the Brotherhood neglected to understand is that democracy means more than simply holding elections.  Real democracy requires inclusiveness, compromise, respect for human and minority rights, and a commitment to the rule of law.  Morsi and his inner circle did not embrace any of these principles and instead chose to consolidate power and rule by fiat.  As a result the Egyptian people and their economy suffered greatly.
 
"It is now up to the Egyptian military to demonstrate that the new transitional government can and will govern in a transparent manner and work to return the country to democratic rule.  We are encouraged that a broad cross-section of Egyptians will gather to rewrite the constitution.  All parties in Egypt must show restraint, prevent violence, and prepare to be productive players in the future democratic Egypt.  We encourage the military to exercise extreme caution moving forward and support sound democratic institutions through which the people and future governments can flourish."
 

------------------------------------------------------------

نقطة تحول حادة أخرى في ثورة لم تكتمل بعد في مصر.

 

الديمقراطية تعني ببساطة ما هو أكثر من إجراء الانتخابات.

 

يشجعنا في هذا أن قطاعا عريضا من المصريين سيجتمع لإعادة كتابة الدستور.

 

أصدرت لجنة العلاقات الخارجية بالكونجرس الأمريكي بياناً بشأن الأحداث في مصر جاء فيه
"إن القرار الذي اتخذه الجيش المصري بنزع سلطة الدولة من أيدي جماعة الإخوان المسلمين الحاكمة يمثل نقطة تحول حادة أخرى في ثورة لم تكتمل بعد في مصر.
ما تجاهل الإخوان المسلمون فهمه هو أن الديمقراطية تعني ببساطة ما هو أكثر من إجراء الانتخابات . الديمقراطية الحقيقية تتطلب الاحتواء، حلول وسط، واحترام حقوق الإنسان وحقوق الأقليات، والالتزام بسيادة القانون.
مرسي وبطانته لم يتبنوا أياً من هذه المبادئ واختاروا بدلا من ذلك توطيد السلطة والحكم عن طريق التسلط. ونتيجة لذلك عانى الشعب المصري و اقتصاده كثيرا.
 
"الأمر الآن متروك للجيش المصري لإثبات أن الحكومة الانتقالية الجديدة تستطيع وسوف تحكم بطريقة شفافة وستعمل على إعادة البلاد إلى الحكم الديمقراطي. ويشجعنا في هذا أن قطاعا عريضا من المصريين سيجتمع لإعادة كتابة الدستور. وعلى جميع الأطراف في مصر ضبط النفس، ومنع العنف، والاستعداد ليكونوا لاعبين مؤثرين في مصر الديمقراطي في المستقبل. نحن نشجع الجيش على توخي الحذر الشديد والمضي قدما في دعم المؤسسات الديمقراطية السليمة التي يمكن أن تزدهر من خلالها الشعوب والحكومات في المستقبل . "
تعليقات القراء