فى حب «البدرى فرغليون»!

عندما كنت أزور دمياط وأنا طفل صغير كنت أرى وأستمع إلى نماذج صارت من الخيال العلمى والفولكلور الماضى الآن. كنت أجد عامل مصنع دمياط للغزل...
تعليقات القراء