إبراهيم عيسى يكتب: كنتُ عبد الحليم.. وكانت نادية

    خرجت من الباب المعلق فوق الموج.. فتحته بصعوبة حتى وجدت نفسى فى ردهة الشقة كما هى.. ضيقة.. يسارها باب الحمام ويمينها غرفة مغلقة منذ جئت...
تعليقات القراء