«ولا يزال التحقيق مستمرا» .. نبيلة عبيد تعلن ندمها على أعمالها في «لبنان ونيجيريا»: عملت أفلام تكسف

الموجز

قالت الفنانة نبيلة عبيد إنها ندمت على الأفلام التي قدمتها في سوريا ولبنان عقب النجاح، الذي حققته في فيلم رابعة العدوية.

وأضافت عبيد في تصريحات لـ"مصراوي" أنها ندمت على هذه الفترة، مشيرة إلى أنها كنت تظن أن هذه الأفلام تحقق لها الشهرة والانتشار.

وأوضحت أنها عقب عودتها لمصر اكتشتفت أنها أضاعت الكثير من وقتها في أفلام غير جيدة لم تحقق لها شيئا.

وأشارت إلى أنها بدأت تفكر في المسار الصحيح بعد عودتها، وكانت روايات إحسان عبدالقدوس السبيل لذلك.

يذكر أن الدورة الـ35 من مهرجان الإسكندرية السينمائي حمل اسم الفنانة نبيلة عبيد، وتم تكريمها في حفل افتتاح المهرجان، يوم الثلاثاء الماضي.

وكانت الفنانة الشهيرة قد أعلنت في وقت سابق، أن أفلامها التي قدمتها في بيروت لم تكن بنفس قوة أفلامها في مصر، وأنها أمضت فترة ما بين سوريا ولبنان، لتصوير هذة الافلام، لكني قررت إتخاذ وقفة مع النفس، لأني تضررت فنياً خلال هذه الفترة.

وأردفت: سافرت لبنان بسبب توقف الحراك السينمائي بمصر، وبعدها طالب رئيس مؤسسة السينما الفنانين المصريين بالعودة لمصر، وحينها أردت العودة بفيلم جيد، وتعرفت وقتها علي رمسيس نجيب وإحسان عبد القدوس، وأذكر أن الأخير طالبني بعدم تقديم روايته "روز اليوسف" بعدما أبديت رغبتي في تنفيذها، ولكني قدمت رواية "ولا يزال التحقيق مستمرا"، ومن هنا بدأت رحلة النجاحات والتكريمات".

نبيلة عبيد: عملت أفلام تكسف

واعترفت النجمة المصرية بأن لها بعض السقطات الفنية، وأضافت في حوارها مع برنامج «أنت حر»: «قمت بعمل أفلام كثيرة، وجاءت لي فترة وقعت فيها، أي قمت بأفلام ليست على المستوى في لبنان ونيجيريا، وبعدها كنت مكسوفة من نفسي أوي».

تعليقات القراء