"ريهام سعيد 44 عامًا"...بدأت كمذيعة في برنامج الصبايا...وطالب المصريون بإيقافها بسبب السوريين..وتزوجت ثلاث مرات أولها وهي في سن ال19

اعداد محمد بشاري

تعرضت  الإعلامية ريهام  سعيد منذ عدة أيام لأزمة صحية بالغة الخطورة ،حيث أكدت إصابتها بميكروب في منطقة بجوار الأنف منذ 4 سنوات، تسمى بمثلث الموت. وأضافت في تسجيل صوتي، عبر حسابها الشخصي على موقع "فيس بوك"، أنها أجرت عملية جراحية كبيرة في أنفها.


نستعرض في التقرير التالي بعض ملامح الحياة الخاصة لريهام سعيد:

حياتها الفنية

ولدت في 31 مايو 1975، وبدأت حياتها المهنية مذيعة ببرنامج «صبايا» بإحدى القنوات الفضائية ورغم الانتقادات الكثيرة والعديدة التي لاقتها وتعرضت لها ريهام لجرأتها في تقديم برنامجها إلا انها لم تتوقف واستمرت في تقديم المواضيع الشائكة والساخنة، وكان لحضورها اثر في دخولها عالم الدراما التلفزيونية عام 2005 بمسلسل المرسى والبحار ثم مسلسل مسك الليل عام 2008 وشاركت الممثل أحمد بدير بطولة مسرحية (مرسي عاوز كرسي)وقامت بتأدية دور الفتاة الصعيدية بمسلسل شارع عبدالعزيز مع الممثل عمرو سعد وشاركت في مسلسل الشك مع الممثلة مي عز الدين.ولها مسلسل "قلوب" مع الممثلة علا غانم ومسلسل ابن حلال في رمضان 2014.

أهانت اللاجئين السوريين

دشن نشطاء وإعلاميون مصريون حملة لإيقاف الإعلامية ريهام سعيد، بسبب حلقة لها من برنامجها "صبايا الخير" على فضائية "النهار" أهانت فيها اللاجئين السوريين عندما قامت بتوزيع مساعدات عليهم في أحد مخيماتهم بلبنان بصورة مقززة. ولاقى الفيديو وكلام ريهام سعيد استياء الكثيرين خاصة، عندما تحدثت  بطريقة وصفوها بغير الحضارية وأقرب إلى الشماتة من اللاجئين ومن مواطني دول الربيع العربي التي قامت فيها الثورات، مؤكدة في حديثها أن هذا هو حال كل الشعوب التي تضيع بلدانهم.

زواجها

قالت ريهام سعيد أثناء مقابلة تليفزيونية سابقة لها في برنامج «سمر والرجال»: إنها تزوجت ثلاث مرات، وذكرت أن المرة الأولى كانت وهي في سن الـ19 عامًا، وأضافت أن هذه الزيجة استمرت ثلاث سنوات وانفصلت عن زوجها وهي في سن 22، وعلقت ريهام على سبب فشل زواجها الأول قائلة: «في هذه الفترة كنت مخنوقة وعايزة أسيب البيت، لأني كنت ممنوع أخرج وممنوع أتكلم في التليفون وممنوع ألبس، وممنوع كل حاجة».

وأشارت إلى أنها بعدما تزوجت لم تفعل أي شيء مما كانت تريد، حيث إنها أنجبت وهو ما جعلها تحمل الكثير من المسئوليات".

تعليقات القراء