ترند الموجز || أحمد موسى يفتح النار علي بلال فضل .. رسالة من تركي آل الشيخ لـ عمرو مصطفى بعد اعتزاله التلحين .. حقيقة الفتاة التي زوجت صاحبتها الأنتيم لزوجها

الموجز - إعداد - محمد علي هاشم 

فتح الإعلامي أحمد موسى النار علي الكاتب بلال فضل مقدم برنامج  "عصير الكتب" على فضائية قطرية ، بعد استضافته الكاره للصحابة والخلفاء الراشدين أحمد صبحي منصور، ليسبهم.

وقال " موسي " في برنامجه "على مسئوليتي"، والمُذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن بلال فضل، استضاف خلال حلقات برنامجه أحمد صبحي منصور، والمعروف بتاريخه الأسود في التسعينات وتم القبض عليه في تنظيم وهرب بعدها إلى أمريكا ونجله متهم في قضية تمويل.

وتابع: "لدي قناعة أن قناة العربي تهدف لضرب ثوابت الدين بهذا الشكل، نحن ضد كل تطرف، ومصر تعتنق الإسلام الوسطي الذي يقوده الأزهر الشريف، اللي بيعمله عزمي بشارة متشكك فيه". (المصدر)

رسالة من تركي آل الشيخ لـ عمرو مصطفى بعد اعتزاله التلحين

نشر تركي آل الشيخ صورة لعمرو مصطفى وعلق عليها قائلا: "عمرو مصطفى بعد ما أقنعه العاصي بإعتزال التلحين،، حتوحشنا يا عمرو".

كان الفنان عمرو مصطفى قد اعلن اعتزاله التلحين بشكل نهائي من خلال حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "انستجرام".

ونشر "عمرو" صورة له وعلق قائلًا: "النهارده هكون تميت 20 سنة كملحن ذكرى أول أغنية خليك فاكرني، البداية كانت خليك فاكرني والنهاية كانت طبعًا قادرين نعملها".

وأضاف: "وبداية مستقبل جديد في الغناء فقط، الألبوم السنادي إن شاء الله".(المصدر)

نصابة وتجمع التبرعات.. تعرف على حقيقة الفتاة التي زوجت صاحبتها الأنتيم لزوجها 

استمرارًا لحالات النصب عبر السوشيال ميديا من أجل جلب أكبر كم من التبرعات، ظهرت فتاة عبر صفحات السيوشيال ميديا المختلفة، تحت مسمى “الفتاة التي زوجت صاحبتها الأنتيم لزوجها”، لتبارك الزواج، بل وادعت أنها من زوجتهم واقترحت عليه ذلك، لتظهر بعد ذلك حياة بديلة لها عكس كل ما تُظهر منشوراتها الأخيرة.

بدأت القصة بسيدة منتقبة تظهر على صفحات مختلفة عبر مواقع السوشيال ميديا المختلفة، لتروي قصتها في تزويج صديقتها “الأنتيم” إلى زوجها، ومباركتها للزواج، لتلقى رواجًا كبيرًا بين نشطاء المواقع المختلفة للتواصل الاجتماعي، سواء للسخرية والدعاية أو لدعم الفكرة من ناحية أخرى.

وهناك من تناوله من زاوية نسوية، يحاول بها تجسيد مدى الضعف والانكسار الذي حل بـ “أم عبد الله” ذلك الاسم التي اختارته لنفسها للترويج للفعلة، ولكن كان لهذا الانتشار أثر كبير في البحث وراء الشخصية الحقيقية لـ “أم عبد الله” ليكتشف المتابعون حياة أخرى تُخفيها تلك الشخصية وراء منشورات النقاب وزواج صاحبتها بزوجها.

فبالبحث من خلال الصور، تبين أن لديها حساب آخر، تظهر فيه بدون النقاب ولا الحجاب، مرتدية ملابس جريئة.

وتظهر فيه حياة الرفاهية التي تعيشها تلك السيدة.

وأظهرت الصور ارتدائها نفس الخاتم، وارتداء ابنها نفس الملابس في كلا الحسابين عبر انستجرام، مما أكد شكوك الكثيرين حول افتعال كل تلك الضجة من أجل جمع التبرعات.

علق والد الطالبة المصرية  مريم “المقتولة” في بريطانيا على إفراج القضاء عن فتاتين قاما  بالاشتراك في الجريمة التي راجت ضحيتها ابنه، قائلا: ” لا أمان لأسرتي، وانجلترا لم تعد آمنة بالنسبة لنا”.

وقال والد “مريم” إنه من السهل جدا أن تقع فريسة العنصرية

وأن تفقد أعز ما تملك، وفي نفس الوقت أنه من اليسير أن يضيع الحق في بريطانيا. (المصدر)

تعليقات القراء