التفاصيل الكاملة لأشهر فضيحة هزت الوسط الفني .. اعترافات صادمة لـ «منى فاروق وشيما الحاج».. بهذه الطريقة تم التصوير!.. صلاة الفجر «حاضر» تجمع «الراقصة والممثلة»

الموجز -إعداد - محمد علي هـاشم 

اعترافات مثيرة أدلتا الممثلتان منى فاروق وشيما الحاج، بعد القبض عليهما بتهمة ارتكاب فعل فاضح من خلال ظهورهن فى مقاطع جنسية برفقة مخرج مشهور، وهم يمارسون الجنس والشذوذ، وأكدتا الواقعة بزعم التغرير بهن وزواج إحداهن من مخرج مشهور.

البداية كانت بانتشار مقاطع إباحية على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية الجنسية تظهر فيه الممثلتين منى فاروق وشيما الحاج عاريتين تماما ويقمن بممارسة الشذوذ مع أحد الرجال، ونظرا لما تمثله هذة المقاطع من التحريض على الفسق والفجور وممارسة الشذوذ، تم تعقب المقاطع والتوصل للممثلتين.

وبالقبض على المتهمتين ومناقشتهن اعترفتا بقيام مخرج معروف بالارتباط بهما بعلاقة غير مشروعة وقيامه بتصويرهن فى أوضاع مخلة معه، لابتزازهن وإجبارهن على ممارسة الشذوذ.

وقالت إحداهن أنها تعمل ممثلة وتعرفت على المخرج الذى حاول إغرائها بالعمل معه فى أحد الأفلام وتوطدت العلاقة وطلب منها الزواج.

وتابعت الممثلة فى اعترافاتها بأن المخرج قام بالنصب عليها، حيث أحضر لها شخص ادعى أنه "شيخ" ومعه اثنين شهود، وقام بإجراءات الزواج الشفاهية ثم "قال لي إحنا أتجوزنا" ، مشيرة الى أنه غرر بها وصورها فى أوضاع مخلة ثم مارس الجنس مع صديقتها وطلب ممارسته معهن فى وقت واحد.

فيما قالت الممثلة الثانية، "أنا اتعرفت على المخرج المشهور باعتباره أستاذ كبير فى المجال السينمائى وتوطدت العلاقة حتى طلب منى ممارسة الجنس معه وذلك بعد ان أغرانى بالعمل معه"، وفى يوم طلب منى المجئ إلى الشقة ومارس الجنس وأثناء ذلك قام بتصويرى وكان ذلك بغرض الابتزاز".

شيما الحاج

وحول كيفية تصوير المقاطع التى انتشرت، أكدت الممثلة أن المخرج طلب منها الحضور الى إحدى الشقق برفقة الممثلة الثانية وهى صديقتها وطلب منهن الرقص، ثم قام بتصويرهن بالهاتف المحمول الخاص به، وبعدها طلب ان يضاجعهن فى نفس الوقت، وممارسة الشذوذ معهن وتصوير ذلك للاحتفاظ به لنفسه.(المصدر)

منى فاروق وشيما الحاج تصليان الفجر «حاضر» للدعاء على مُسرب «الفيديوهات الإباحية»

كشف حسين بكار محامي الفنانتين المصريتين منى فاروق وشيما الحاج، المتورطين في الفضيحة المعروفة إعلاميًا بـ”الفيديوهات الإباحية”، حقيقة القبض على فتاة ثالثة شاركت معهما في المقاطع التي انتشرت كالنار في الهشيم على المواقع الجنسية الإلكترونية وبين نشطاء السوشال ميديا.

وقال بكار في تصريحات تلفزيونية مساء السبت، إنه غير صحيح ما تم تداوله بشأن القبض على فتاة ثالثة في نفس القضية، لافتًا إلى أنه يأمل في الحصول على براءة الفنانتين من المحكمة.

وأضاف ردًا على الإعلامي سعيد حساسين: “نعم هما تصليان الفجر حاضر وتدعيان على من قام بتسريب الفيديوهات”.

وتابع: “بالتأكيد لم تكن لأي منهما دخلًا في تسريب الفيديو، لأننا متضررون كليًا من هذا الأمر، فكيف نسربه إذًا؟”.

وأردف: “سيتم عرض منى وشيما على النيابة اليوم الأحد، للنظر في مسألة تجديد حبسهما أو إخلاء سبيلهما”.

وكانت منى وشيما قد اعترفتا أمام النيابة بارتكابهما الفعل الفاضح، وأنهما مارستا الجنس مع المخرج والبرلماني المعروف خالد يوسف، بناء على طلبه، لكي يمنحهما أدوارًا فنية سواء في أعمال من إخراجه أو في أعمال أخرى من خلال علاقاته المتعددة في الوسط الفني، حسب أقوالهما.

وأكدت الفنانتان أنهما تزوجتا عرفيًا من المخرج المعروف، حيث طلب الأخير منهما ممارسة الشذوذ الجنسي، وتنفيذ كل طلباته حتى تنالا الشهرة والنجومية.

يأتي هذا في الوقت الذي نفى فيه خالد يوسف هروبه إلى فرنسا بعد القبض على منى وشيما، مشيرًا إلى أنه ذهب إلى باريس لزيارة زوجته وابنته منذ الأول من فبراير، بينما لم يؤكد أو ينفي علاقته بالفيديوهات الإباحية وأقوال الفنانتين في النيابة.(المصدر)

تعليقات القراء