هل دفن حياً ؟ .. هل تزوج الفنانة وداد حمدي ؟ .. ما لا تعرفه عن الراحل «صلاح قابيل»

 الموجز - إعداد - محمد علي هـاشم 

 قدم شخصية المجرم المنتقم في فيلم مسجل خطر مع الزعيم عادل إمام ، وقدم رجل المخابرات المخضرم أمام الزعيم أيضاً في مسلسل جمعة الشوان ، وغيرها من الأدوار التي أثبت فيها قدراته التمثيلية الهائلة فقدم الكوميديا الساخرة أمام إسعاد يونس في بكيزة وزغلول ، حياه حافلة وشائعات كثيرة ، وأسئلة حيرت محبوه ، نتعرف على الأجوبة في هذا التقرير .

من الشرقية للقاهرة 

انتقلت عائلته للعيش في القاهرة وفيها أكمل دراسته الثانوية.التحق بكلية الحقوق في القاهرة إلا أنه كان مولعا بالتمثيل مما دفعه لترك دراسة الحقوق والتحق بمعهد الفنون المسرحية، ومن هنا كانت بدايته الفنية. بعد تخرجه من معهد الفنون التحق بفرقة مسرح التلفزيون المصري التي قدم معها مسرحية "شيء في صدري" و"اللص والكلاب" و"ليلة عاصفه جدا". تميز عمله بالتعددية ولم يتخصص، فقام بدور المعلم والضابط والمجرم والرجل الطيب والفلاح والسياسي ورجل الأعمال والنصاب والشرير.(المصدر)

ابن الفنان الراحل يكشف تفاصيل نشأته وميلاده 

- ولد أبى فى 27 يونيو 1931 بقرية العزيزية مركز منيا القمح محافظة الشرقية، وكان ترتيبه الثانى بين إخوته الأربعة، فله شقيق أكبر وشقيقتان أصغر منه، وكان والده ناظر مدرسة وانتقلت الأسرة بسبب عمل الأب إلى القاهرة، وعندما بلغ سن الثامنة توفت والدته، وتركت عمتى الصغرى رضيعة، فتزوج جدى بأخرى، وكان لوفاة والدته فى هذا السن المبكر تأثير كبير على أبى طوال حياته، فلم يكن يحب احتفالات عيد الأم، وظل حتى وفاته يشعر بحزن شديد فى هذا اليوم، ويشفق على كل طفل يتيم، ويرى ضرورة إلغاء الاحتفالات فى هذا اليوم، مراعاة لمشاعر الأيتام والأمهات اللاتى فقدن أبناءهن، وذلك على الرغم من أن زوجة أبيه كانت سيدة فاضلة وطيبة.(المصدر)

هل تم دفنه حياً ؟

كشف عمرو صلاح قابيل، نجل الفنان الراحل صلاح قابيل، حقيقة زواج والده من الفنانة الراحلة وداد حمدي، والتي انتشرت بشدة في الأوساط الفنية.

عمرو صلاح قال خلال لقائه في برنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، والمذاع عبر فضائية «cbc»: «شائعة زواج والدي من وداد حمدي، وإنجابه والد منها وهو أنا، خرجت بعد وفاتها والحقيقة أنها لم تتزوج والدي ولم تنجب أصلًا».

وأضاف: «شقيق الفنانة الراحلة قام بنفي الخبر في المجلات وقتها ولم نعلق على هذه الأخبار لأنم الاثنين توفوا وانتهى الأمر».

كما رد على شائعة دفن والده حيًا مؤكدًا أن هذه الشائعة رغم نفيهم لها أكثر من مرة إلا أنها مازالت تتردد حتى الآن.

وأكد أن والده لم يمت بنوبة سكر كما أشيع ولكنه توفى نتيجة انفجار في المخ نتيجة للضغط العالي فقد وصل ضغطه إلى 260 على 160.

وأشار إلى أن والده، كان قد اشترى قبرًا قبل وفاته بفترة وجيزة وكان يحرص على زيارته كل فترة، ويوم الوفاة تم كسر مفتاح القبر وبعدها وضع عليه واحدًا جديدًا ولم يكن مفتاحه مع أحد سوانا، وكل ما قيل عن إفاقة والده بعد دفنه وهو في حالة غيبوبة السكر كاذب لأنه لم يكن مصابًا بالسكر أصلًا.(المصدر)

 

تعليقات القراء